[مجيب الرحمــن]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها بَرثُولَماوُس أولاً :علشان أهرب صعبة

لو كانت صعبة لما كنت هربت من مناظرة الدكتور عبد الرحمن ..

و أنا أؤكد لك أنك لن تصمد و ستهرب ..

المهم قبل أن تهرب مطلوب منك أن تعرض الأدلة على إثبات الثالوث من كتابك المقدس في صورة نقاط محددة .. لكن احذر من النصوص التي تمت إهالة التراب عليها من قبل .. هذا هو واجبك تجاه عقيدتك التي يُفترض أنك هنا لتدافع عنها .. و هذا هو ما يحفظ ماء وجهك ...

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها بَرثُولَماوُس بس لو حصلت ظروف هزعل بصراحة على أنى فقدت الحوار هذا "ولكن لتكن مشيتك يا الهى" بالرغم لو فكرت فى الأنسحاب مش هحزن ولا هفرح

:) ستحصل ظروف ... و ما أكثر حجج النصراني ليهرب بعدما يترنح و تنهار حججه الساقطة المتهافتة .

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها بَرثُولَماوُس ثانياً:الدكتور عبد الرحمن لم يعتمد على عقلة أعتمد على غيرة بل بمعنى مجرد الة قص ولصق وهذا يعطى للحوار فكرة مسيئة لدى القارىء ولا يعرف ماذا لو تم الرد يفعل هل سيتصل بكل شخص ويعطى لة الرد .؟ فلم اجد غير الانسحاب فهو أفضل من تكملة الحوار

الدكتور عبد الرحمن سحقك بمشاركة علمية موضوعية أكاديمية كافية وافية تُدرس ..
و أنت ظللت تترنح ثم هربت غير مأسوف عليك ..

شبهة القص و اللصق شبهة يرددها النصارى ليغطوا على عجزهم عن الإجابة .. المطلوب منك هو أن تجيب ..
إذا كانت أسئلة دكتور عبد الرحمن لك موجودة في منتديات النصارى و الإجابات عنها موجودة فدورك هو أن تنقل الإجابات إلى هنا ... و إذا لم تكن موجودة فدورك هو أن تجيب ...

أما أن تهرب فهذا خزي و عجز لا يمكن تبريره ..

المزيد من مواضيعي

تعليق البابا شنودة على المناظرة بين ديدات و شروش

فهرس موضوعات نفي و دحض ألوهية المسيح

وثائق حلقة فضيحة علمية لكبار آباء الكنيسة

تلاوة خاشعة

إعجاز الحروف المتقطعة في القرآن الكريم

برنامج تحميل الكتاب المقدس بعدة لغات و عدة ترجمات مع امكانية البحث و المقارنة

من أروع ما قرأت : كتاب فقه الأدعية و الأذكار

فقه التناول ... كيف تأكل المسيح كله !

توقيع مجيب الرحمــن

إستماع القرآن الكريم أون لاين - عدة قراء - تفسير - عدة ترجمات : http://quran.ksu.edu.sa/index.php#ay....m&trans=ar_mu و في تِلْكَ الأَيَّامِ خَرَجَ إِلَى الْجَبَلِ لِيُصَلِّيَ. وَقَضَى اللَّيْلَ كُلَّهُ فِي الصَّلاَةِ لِلَّهِ.( لوقا ٦ : ١٢ ) مجد عبده يسوع ( اعمال الرسل ٣ : ١٣ ) الحَياةُ الأَبدِيَّة هي أَن يَعرِفوكَ أَنت الإِلهَ الحَقَّ وحدَكَ ويَعرِفوا الَّذي أَرسَلتَه يَسوعَ المَسيح.( يوحنا ١٧ : ٣)