اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :22  (رابط المشاركة)
قديم 21.03.2012, 20:57

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها بَرثُولَماوُس
هذا أو ذاك الأهمية :.

هل عندك أجابة علية

على فكرة يا برثولماوس

عليه تكتب بالهاء (عليه) و ليس بالتاء المربوطة (علية)

واضح أن مستواك ضحل لدرجة أنك لا تجيد الكتابة بصورة سليمة

عموما بعد قراءتى لمشاركاتك السابقة مع أخى مناصر فعلا أصبحت مقتنع أنى أخطأت

فقد ظننت أن مستواك يؤهلك لفهم ما قلته لك هنا

اقتباس
بالنسبة لاختلاف المعانى :
فيبدو أن النصرانى يظن أنه عندما يختلف الفعل من ماضى لمضارع لأمر- كما فى النقطة 2- يبقى المعنى ثابتا دون أن يتغير

و يبدو أن النصرانى يظن أنه عندما يحدث اختلاف فى حرف فى اللفظ كما فى النقطة 3 فإنه لا يحدث اختلاف فى المعنى

و يبدو أن النصرانى يظن أنه عندما يحدث اختلاف فى تقديم و تأخير الألفاظ كما فى النقطة 4 لا يحدث تغيير فى المعنى

و يبدو أن النصرانى يظن أنه عندما يحدث اختلاف فى إعراب اللفظ فى الجملة كما فى النقطة 5 فلن يحدث تغيير فى المعنى

و يبدو أن النصرانى يظن أنه عندما يحدث اختلاف بالزيادة و النقص فى بعض الكلمات فإنه لا يحدث تغيير فى المعنى

فعلا ما شاء الله ! زميلنا النصرانى العضو البارز فى منتديات النصارى مستواه العلمى رهيب !

بالنسبة لاختلاف الترقيم
فإن كنت تقصد علامات الترقيم كالفواصل و النقاط فى آخر الجمل فطبعا القرآن الكريم مكتوب بدون علامات ترقيم يا علامة زمانك !

و إن كنت تقصد الاختلاف فى طريقة عد آيات القرآن الكريم
فلا توجد أى مشكلة
فنهايات الآيات عرفها المسلمون من وقوف النبي صلى الله عليه و سلم عند قراءته للقرآن الكريم على رءوس الآيات الكريمة
فإن حدث بعض الخلاف فى نهايات الآيات فلا توجد أى مشكلة ما دام متن القرآن الكريم نفسه لا يختلف و لكن كل الاختلاف فى طريقة عد الآيات

فكان خطئي أنى ظننت أن مستواك يتيح لك فهم المشاركة السابقة

لكن من الواضح أنك لم تفهمها حتى الآن

إن شاء الله غدا سأبسط لك تلك المشاركة بصورة أكثر مع إعطاء أمثلة

و كيف أن وقوع الاختلافات السابقة بين حرف و آخر من حروف القرآن السبعة يؤدى إلى اختلاف المعنى بين قراءة و أخرى

و سأبسط لك إن شاء الله أكثر موضوع الترقيم

و سأحاول جاهدا الحفاظ على هدوئي

حتى تستطيع الفهم
فمن الواضح بالفعل أن مستواك أقل مما كنا نتوقع و أنك لم تتمكن من فهم ما نكتبه لك

الله المستعان







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا د/ عبد الرحمن على المشاركة :