اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :23  (رابط المشاركة)
قديم 21.03.2012, 14:21

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها بَرثُولَماوُس
طيب لم لم توضع فى الأحرف التى ترجحها أنت .؟
اليس المفروض تضع أختلافات المعانى بين الأحرف أين هى .؟
وهل يٌعد الترقيم من ضمنها .؟
1- اختلاف الأسماء إفراداً وتذكيراً
2- الاختلاف في تصريف الأفعال من مضارع وماض وأمر: م
3- الاختلاف بالإبدال سواء كان إبدال حرف بحرف
4- الاختلاف بالتقديم والتأخير
5ـ- الاختلاف في وجوه الإعراب
6- الاختلاف بالزيادة والنقص:
7- اختلاف اللغات – يعني اللهجات – من فتح وإمالة وترقيق وتفخيم وتحقيق وتسهيل وإدغام وإظهار ونحو ذلك وهو كثير ومنه الإمالة وعدمها


وماذا نسمى اختلافات الترقيــــــــــــــــــم .؟

طبعا كما هو واضح ما زال النصرانى يحاول السفسطة لحفظ ماء الوجه
و الإجابة واضحة طبعا كما بين أخونا الحبيب سيف الحتف

بالنسبة لاختلاف المعانى :
فيبدو أن النصرانى يظن أنه عندما يختلف الفعل من ماضى لمضارع لأمر- كما فى النقطة 2- يبقى المعنى ثابتا دون أن يتغير

و يبدو أن النصرانى يظن أنه عندما يحدث اختلاف فى حرف فى اللفظ كما فى النقطة 3 فإنه لا يحدث اختلاف فى المعنى

و يبدو أن النصرانى يظن أنه عندما يحدث اختلاف فى تقديم و تأخير الألفاظ كما فى النقطة 4 لا يحدث تغيير فى المعنى

و يبدو أن النصرانى يظن أنه عندما يحدث اختلاف فى إعراب اللفظ فى الجملة كما فى النقطة 5 فلن يحدث تغيير فى المعنى

و يبدو أن النصرانى يظن أنه عندما يحدث اختلاف بالزيادة و النقص فى بعض الكلمات فإنه لا يحدث تغيير فى المعنى

فعلا ما شاء الله ! زميلنا النصرانى العضو البارز فى منتديات النصارى مستواه العلمى رهيب !

بالنسبة لاختلاف الترقيم
فإن كنت تقصد علامات الترقيم كالفواصل و النقاط فى آخر الجمل فطبعا القرآن الكريم مكتوب بدون علامات ترقيم يا علامة زمانك !

و إن كنت تقصد الاختلاف فى طريقة عد آيات القرآن الكريم
فلا توجد أى مشكلة
فنهايات الآيات عرفها المسلمون من وقوف النبي صلى الله عليه و سلم عند قراءته للقرآن الكريم على رءوس الآيات الكريمة
فإن حدث بعض الخلاف فى نهايات الآيات فلا توجد أى مشكلة ما دام متن القرآن الكريم نفسه لا يختلف و لكن كل الاختلاف فى طريقة عد الآيات
و سبحان الله ! من العجيب حقا أن يعترض النصارى على وجود أكثر من طريقة لعد آيات القرآن العظيم بينما تختلف طوائفهم فى قانونية سبع أسفار كاملة و هى الأسفار القانونية الثانية
فبعض طوائفهم تعتبرها وحيا من الله و بعضهم يرفضون كونها وحى من الله

و تحب نتكلم على مشاكل الترقيم فى الكتاب المقدس ؟
تحب نتكلم على مشاكل الترقيم فى إنجيل يوحنا الإصحاح الأول العدد 3 و 4
حيث يكون المعنى بطريقة ترقيم معينة أن كل شئ خلق بالمسيح
و يكون المعنى بطريقة ترقيم أخرى أن الحياة الروحية ( أى معرفة الله و القرب منه ) أصبحت موجودة عن طريق المسيح
و تستخدم كثير من الترجمات طريقة الترقيم الأولى لا لشئ سوي إثبات ألوهية المسيح

و لا تحب نتكلم عن مشكلة الترقيم فى نص
و منهم حسب الجسد المسيح الكائن على الكل إلها مباركا إلى الأبد
التى يتحول معناها بطريقة ترقيم أخرى
و منهم حسب الجسد المسيح. مبارك الله الكائن على الكل

و على الرغم من أن أقدم أساقفتكم أغناطيوس الأنطاكى فى القرن الأول اعتبر أن القول بأن المسيح هو الله الكائن على الكل هرطقة و كان يدحضها مستشهدا بنصوص الإنجيل فى رسائله إلا أن معظم ترجماتكم الآن تختار طريقة الترقيم الأولى لإثبات لاهوت المسيح رغم رفض الكنيسة لتلك القراءة فى القرن الأول

اقرأ الموضوع التالى :
https://www.kalemasawaa.com/vb/t17295.html


إلا بالحق يا برثولماوس هو أنت تعرف إن النص الملون بالبمبى فى توقيعك محرف باعتراف علماؤك و أصله أنت قدوس الله و ليس ابن الله الحى ؟

عموما نؤجل أسئلتنا حتى تفرغ من أسئلتك إن شاء الله فنحن مستمتعون بتلك الفقرة الفكاهية للترفيه عن أعضاء المنتدى
و للأسف أنا مشغول اليوم و سيكون من الصعب أن أرد عليك مرة أخرى
فيا إما أخى الحبيب سيف الحتف سيقوم معك بالواجب و يطحنك
يا إما سأطحنك أنا غدا بحد أقصى إن شاء الله تعالى







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس