جزاك الله خيرا أخي الكريم ابن النعمان ..
.....................
الخلاف مع البابا شنودة في العقيدة معروف و لا لبس فيه :
{{71} لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ{72} لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ{73} أَفَلاَ يَتُوبُونَ إِلَى اللّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{74} مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ{75} قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً وَاللّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ{76} قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيراً وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ{77} }المائدة
..........................
و الحق أن طريقة تعامل
النصارى مع جثة شنودة تثير تساؤلات تستحق أن يجيب عنها
النصارى ..
أين نجد في الكتاب المقدس مشروعية وضع جثة الميت ليتفرجوا عليها لثلاثة أيام ؟؟
هذا عبث بالجثة لا يليق .. رغم كل الخلاف مع شنودة إلا أني لا أرضى أن يُعبَث بجثته و تبقى محنطة يتفرج
النصارى عليها ..
هذا ليس رأي شخصي .. الكتاب المقدس يخبرنا أنه نوع من الشماتة و العقوبة أن توضع جثة لمدة ثلاثة أيام و نصف لكي يتفرج الناس عليها :
هذا نص مقدس أرجو أن يكون النصارى قرأوه كما في رؤيا يوحنا :
11: 9 و ينظر اناس من الشعوب و القبائل و الالسنة و الامم جثتيهما ثلاثة ايام و نصفا و لا يدعون جثتيهما توضعان في قبور
11: 10 و يشمت بهما الساكنون على الارض و يتهللون و يرسلون هدايا بعضهم لبعض لان هذين النبيين كانا قد عذبا الساكنين على الارض
إذن الكتاب المقدس يؤكد أن في هذا الفعل شماتة و عقوبة ! .. التأخر لثلاثة أيام عن إيداع الجثة في القبر هو شماتة و عقوبة ..
فتح البطن و تفريغ الأحشاء و استبدالها بمواد التحنيط و حقن الجسم و معالجته .. كل هذا من أجل أن يتفرجوا عليه ؟ ..
و في المقابل يبقى سؤال :
ما هو الدليل الذي استند إليه النصارى ليحنطوا شنودة و يتفرجوا عليه ؟
هل يرضى أي نصراني أن يُفعل هذا بأبيه أو أمه أو ابنه عندما يموت ؟؟
لو كان هذا الفعل حسنا لكان الواجب على كل نصراني يموت أحد ذويه أن يحنطه و يضعه في صالة بيته ليتفرج عليه بقية أهله ... أو حسب تعبيرهم : ليلقوا عليه نظرات الوداع ..
أنا متأكد أنه لا يوجد نصراني يرضى بذلك لأحد من أهله .. ألا يوجد من يدافع عن شنودة ؟
قد مات و أفضى إلى ما قدَّم .. فليُدفن إذن .. و لا يليق أن يبقى ليتفرج عليه
النصارى !
و العاقل من اعتبر بغيره ... و الجاهل من اعتبر به غيرُه ..
......................................
هذه تفاصيل عن تعامل النصارى مع الجثث و عبثهم بها :
http://mycommandmets4.wordpress.com/
الجماجم المقدسة
من الصعب جداً أن تتخيل شخص يفتح مقابر الموتى ليخرج رفات من عظام وجماجم ثم يضعهم داخل مخزن .. الكارثة الأكبر هي أن الذين يقومون بهذه الأفعال الوحشية هم رجال الدين للكنائس المسيحية .
.
لا يمكن أن يطلق عليها إلا كنائس الشيطان أو كنائس إبليس ، فرائحة الموتي تفوح منها .
.
قد يظن البعض أن هذا الإجرام والوحشية يحدث في بلاد الغرب فقط ، بل الكارثة الكبرى هي ان هذه الأفعال تحدث داخل كنائس مصر والشرق الأوسط .
.
دير سانت كاترين كنيسة الجماجم
.
كنيسة الموتى .. نعم هي كنيسة الموتى حيث يوجد معرض لحفظ جماجم الموتى يسمى “كنيسة الموتى” وفيه رصت الجماجم بعضها فوق بعض وتوجد 6 مقابر فقط بالدير وهي خاصة بالرهبان والمطارنة.
.
.
.
نلاقي مربعات في الحيطة مليانه اجزاء عظم من هياكل عظمية
.
دير سانت كاترين و كنيسة الجماجم ليس هو الوحيد في مصر الذي يحتفظ بمثل هذه الجماجم بل ايضا في صعيد مصر داخل دير الشهداء نجد جماجم بشرية تحتفظ الكنيسة بها لنيل البركة منها حيث انهم يعتقدوا بأن هذه الرفات بها بركة قادرة على شفاء المرضى وتلبية طلب المحتاجين ، والأكثر من هذا تتوج هذه الجماجم بتيجان من الذهب الخالص وهناك من الناس من لا يملك مال ليسد جوع أطفاله (يا لها من عقول) .
.
.
هيا بنا ندخل دير الشهداء بأخميم سوهاج ونشاهد هذا الدير الشيطاني الذي يحتوي على جماجم وجثث وعظام موتى وكأننا في بيت الأشباح
.
منظر بشع
.

.

.

.
.
.

.

.

.

.

.

.

.

.

.
.
يقول موقع الأقباط مسخفاً بعقول الناس : فى مزار دير الشهداء بأخميم توجد أجساد الشهداء موضوعة فى صناديق زجاجية يراها كل الناس وهذه الأجساد كما هى لم تر أى فساد وأجزاء لشهداء تنزف دمًا حتى الآن (بدعة الدم المدقس) ، وشعر الشهيدة “أدروسيس” ينمو ويطول كأنها على قيد الحياة لم تمت (سبحان خالق العقول والأفهام)…
.
ملحوظة : الشهيدة “أدروسيس” ماتت في القرة الثاني الميلادي أي عمرها الآن 1800 عام تقريباً … فإن كان شعرها ينمو كأنها على قيد الحياة فتخيل معي كيف سيكون طول شعرها ؟ من الصورة نتأكد بأن الشعر المبعثر يُبين أن قصة طول شعرها ما هي إلا اكاذيب وخدعة … ويؤكد ذلك أن هناك قديس اسمه أنوفريوس عاش أكثر من ستون عاماً ولم يُزيل شعر ذقنه وشعر رأسه .. فبمقارنة صورة هذا القديس وصورة هذه القديسة نقول : إن كان شعر القديس بهذا الشكل في حوالي ستون عاماً فكيف سيكون شعر هذه القديس الذي مر عليها ألف ثمانيمائة عام ؟………… صورة القديس (انقر هنا)
.
.
دير الملاك غبريال أو جبرائيل (الفيوم)
.
الجماجم والجثث وعظام الموتى داخل دير الأشباح
.
كنيسة الأنبا تكلا
.
.
.
دير الشيروبيم
.

.

.

.
.
توقيع مجيب الرحمــن |
إستماع القرآن الكريم أون لاين - عدة قراء - تفسير - عدة ترجمات :
http://quran.ksu.edu.sa/index.php#ay....m&trans=ar_mu
و في تِلْكَ الأَيَّامِ خَرَجَ إِلَى الْجَبَلِ لِيُصَلِّيَ. وَقَضَى اللَّيْلَ كُلَّهُ فِي الصَّلاَةِ لِلَّهِ.( لوقا ٦ : ١٢ )
مجد عبده يسوع ( اعمال الرسل ٣ : ١٣ )
الحَياةُ الأَبدِيَّة هي أَن يَعرِفوكَ أَنت الإِلهَ الحَقَّ وحدَكَ ويَعرِفوا الَّذي أَرسَلتَه يَسوعَ المَسيح.( يوحنا ١٧ : ٣) |