[* إسلامي عزّي *]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها إبراهيم قندلفت بسم الله الرحمن الرحيم نشأت مسيحياً في ييئة مسيحية وأصدقائي وأصحابي كلهم مسيحيون ولم تكن لدي أي علاقة وثيقة بأي مسلم. ولكني بعد أن بدأت بقراءة الكتاب المقدس لدى المسيحيين وجدتني غير مقتنع بهذا الكتاب غير قابل به غير مصدقٍ له. فبدأت بمطالعة الكتب الدينية المختلفة حتى استعرت القرآن. وبدأت قراءته فقط للمطالعة ولكني وجدت فيها كلاماً يقوق كلام البشر. وبت أصلي وأصوم قبل أن أطمئن للإسلام. فالإسلام لا يأتي رأساً بل ينمو شيئاً فشيئاً. فالقرآن هو الذي هداني. فلا يوجد أحد يمنّ علي بهدايتي إلى الإسلام إلا الله سبحانه وتعالى. قد أمضيت الكثير من الأوقات في المنتديات المسيحية الألمانية ولكني وجدتهم من أعند الناس. قد يقبلون النقد من ملحد كافر ساخر بالله وبالمسيحية ولكنهم لا يقبلونه من مسلم! هذه حالهم! أخيراً أريد أن أطلب العفو إذا ما أخطأت في بعض التعابير الإسلامية فعهدي حديث بالإسلام. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا و سهلا و مرحبا بكَ أخي الكريم ابراهيم ضمن عائلة منتديات كلمة سواء .

الحمد لله الذي شرح قلبكَ لأطهر دين : الاسلام العظيم .

أتمنى لكَ طيب المقام بيننا ، وان شاء الله تُفيد و تستفيد .

المزيد من مواضيعي

تراتيل عذبة من سورتي الفتح والأحزاب

كنيسة للبيع : الإصدار الثالث

قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ

Tarawih _ 2019 / 11

تراويح ليلة 19 رمضان 1435

سورة الروم : الشيخ القارئ عبد الله السمرقندي

Taraweeh _ prayer_ 2019 / 23

تأملات قرآنية : عسل النحل

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .