[* إسلامي عزّي *]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها سعودي مسيحي -وهذا دليل اخر من القران على الوهية المسيح -هو الله الخالق البارىء المصور له الاسماء الحسنى يسبح له مافي السموات والارض وهو العزيز الحكيم-

كفاكَ عبثا أيها المتحاذق !!!!
تظننا سُذّجا كبني جلدتكَ أم ماذا ؟؟؟؟؟
الآيات لا تحتاج لتأويل فهي واضحة وضوح الشمس في كبد السّماء ....وهي تتحدث عن ربّ العزّة مُنزّل القرآن ، ماذنبنا نحن أن كنتَ قد دخلتَ المنتدى بعد أن ضربتَ حَجَرَيِْن ، و ربّما أخذتَ أيضا جرعة زائدة من الهيروين ؟؟ !!!!!

اسمع ياهذا!!!! ولن نعيدها للمرّة العاشرة فقد سئمنا التكرار، يسوعكَ يقول :


((( أنا لا أستطيع أن أفعل شيئا من عندي ))) يوحنا 5 /30

ولقد شرح لكَ أساتذتنا الكرام بما فيه الكفاية و زيادة ، لكن يبدو لي أنّ عقلكَ المتحجّر قد ألِفَ البرمجة على تكرار تُرّهات الكهنة و القساوسة ، سلامة عقلك يا (سعودي )!!

[/QUOTE]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها سعودي مسيحي فالقران هنا لايتحدث عن المسيح ابن مريم بل يقول عيسى مجرده من اي صفه وهنا الحديث عن الجسد الذي يظهر للناس وهوجسد بشري مخلوق ولامشكله هنا في هذه الايه

ماشاء الله علاّمة زمانكَ يا ناصح !!!!!
والله كل يوم نرى منكم العجب العُجاب !!!!
لن أستغرب أذا ما أطللتَ علينا في خرجة من خرجاتكَ البهلوانية فتقول :

سورة الزلزلة تدلَ أيضا على ألوهية المسيح !!!!!



تذكير :

تنبيه أخير : انتهينا من الرد على كل هذه السخافات التي تأتي بها، و أثبتنا أنه لا وجود لألوهية المسيح في القرآن، لا توجد إلا في مخيلتك .. و أنت مطالب بالرد على ما طرحنا في المشاركات السابقة، ثم تنتقل لإثبات اعتقادك من كتابك الذي تقدس.. و أية مشاركة تكتبها لا تحتوي على ما ذكرت ستحذف سواء مني أو من المشرف حتى ينتظم النقاش و الحوار.

المزيد من مواضيعي

تلاوة من سورتي الكهف والمؤمنون

Taraweeh prayer 2017 / 05

من أعظم وأقوى الأذكار

Tarawih _ 2024 / 13

أعمال المسيحيين الصالحة تتساوى و نجاسة فوط ألويز ألترا !

في بديع صنع الله وعظمته : تلاوة تفوق الوصف !

Taraweeh _ prayer_ 2019 / 13

ابن العفيفة يعلّم المسلمين وصية النبيّ !

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .