View Single Post
   
Share
  رقم المشاركة :10  (رابط المشاركة)
Old 26.02.2012, 11:47

مجيب الرحمــن

مشرف قسم مصداقية الكتاب المقدس

______________

مجيب الرحمــن is offline

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.08.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 895  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.04.2023 (20:29)
تم شكره 331 مرة في 213 مشاركة
Default


أحسن الله إليك و جزاك خيرا أخي الحبيب د عبد الرحمــن


اقتباس
 View Post المشاركة الأصلية كتبها د/ عبد الرحمن
الفاضل مينا
بعض رجال الدين المسيحي يرون أن المسيح لم يكن يعلم الساعة


ويقول أيضاً الأب فاضل سيداروس في كتابه يسوع المسيح في تقليد الكنيسة ( دار المشرق بيروت ) صفحة 159 :






لاحظ قوله أن مرقس يؤكد أن يسوع كان يجهل الأزمنة و الآونة

نأتى إلى القس منيس عبد النور فى كتابه الشهير شبهات وهمية حول الكتاب المقدس :

قال المعترض: »قال المسيح في مرقس 13:32 »وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد، ولا الملائكة الذين في السماء، ولا الابن، إلا الآب«. ولكن جاء في يوحنا 21:17 »قال له ثالثة: يا سمعان بن يونا، أتحبني؟ فحزن بطرس لأنه قال له ثالثة أتحبني؟ فقال له: يا رب، أنت تعلم كل شيء. أنت تعرف أني أحبك. قال له يسوع: ارع غنمي«. من مرقس 13:32 يظهر أن المسيح لا يعرف ساعة اليوم الأخير، بينما يقول بطرس له إنه يعرف كل شيء«.
وللرد نقول: قيلت العبارتان في وقتين مختلفين. لما قال بطرس للمسيح: »يا رب، أنت تعلم كل شيء« كان المسيح قد اجتاز الموت والدفن والقيامة. أما قول المسيح عن نفسه إنه لا يعرف وقت مجيئه الثاني فهذا كان في خلال مدة اتضاعه، أي قبل موته ونصرة قيامته. وهذا هو مفتاح القضية. فالكتاب يفرِّق بين حالتي المسيح قبل قيامته وبعدها. ففي حالة اتضاعه كان قد »أخلى نفسه، آخذاً صورة عبد، ووُجد في الهيئة كإنسان، ووضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب« (انظر فيلبي 2:7 و8). أما بعد قيامته فقد تغيَّرت حالته إذ »رفعه الله وأعطاه اسماً فوق كل اسم« (فيلبي 2:9).


و ها هو القس يعترف بأن المسيح كان يجهل موعد عودته الثانية قبل القيامة

الآن نتوجه للنسخة النقدية Netbible :
http://net.bible.org/#!bible/Mark+13:32

التعليق رقم 41

41 sn The phrase nor the Son has caused a great deal of theological debate because on the surface it appears to conflict with the concept of Jesus’ deity. The straightforward meaning of the text is that the Son does not know the time of his return. If Jesus were divine, though, wouldn’t he know this information? There are other passages which similarly indicate that Jesus did not know certain things. For example, Luke 2:52 indicates that Jesus grew in wisdom; this has to mean that Jesus did not know everything all the time but learned as he grew. So Mark 13:32 is not alone in implying that Jesus did not know certain things. The best option for understanding Mark 13:32 and similar passages is to hold the two concepts in tension: The Son in his earthly life and ministry had limited knowledge of certain things, yet he was still deity.



و كما ترى فهم يقولون أن كلمة ( و لا الابن ) تثير جدلا كثيرا لأن ظاهرها ينفى ألوهية المسيح ... فكيف يكون إلها و هو لا يعلم متى الساعة ؟
و يقولون أن هناك جمل أخرى فى الكتاب المقدس توحى بمحدودية علم المسيح
ثم يقولون أن أفضل حل هو أن نقول أن المسيح كانت معرفته محدودة ببعض الأشياء أثناء خدمته الأرض و لكن على الرغم من معرفته المحدودة ببعض الأشياء هو إله !!!!!!!

ها قد أتينا بتفسيرات مسيحية و أقوال لرجال الدين المسيحي و وجدنا أن بعضهم يعترف بالفعل بعدم علم المسيح بالساعة و موعد عودته الثانية و يقول أن معرفته كانت محدودة أثناء خدمته الأرضية و قبل القيامة
و يبقى السؤال ...
كيف كان هو الله و هو يجهل متى الساعة حتى لو قبل القيامة فقط ؟








توقيع مجيب الرحمــن
إستماع القرآن الكريم أون لاين - عدة قراء - تفسير - عدة ترجمات :
http://quran.ksu.edu.sa/index.php#ay....m&trans=ar_mu
و في تِلْكَ الأَيَّامِ خَرَجَ إِلَى الْجَبَلِ لِيُصَلِّيَ. وَقَضَى اللَّيْلَ كُلَّهُ فِي الصَّلاَةِ لِلَّهِ.( لوقا ٦ : ١٢ )
مجد عبده يسوع ( اعمال الرسل ٣ : ١٣ )
الحَياةُ الأَبدِيَّة هي أَن يَعرِفوكَ أَنت الإِلهَ الحَقَّ وحدَكَ ويَعرِفوا الَّذي أَرسَلتَه يَسوعَ المَسيح.( يوحنا ١٧ : ٣)


Reply With Quote