
23.02.2012, 00:03
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
طيب بالنسبة لموضوع نسب المسيح نتركه قليلا حتى يدخل الأخ مناصر إن شاء الله
أنا بقى فى سؤال محيرنى بشدة
- كم كان عمر يهوياكين عندما أصبح ملك على أورشليم؟
أ- ثمان سنين (سفر أخبار الأيام الثاني – اصحاح 36 - 9 كان يهوياكين ابن ثماني سنين حين ملك وملك ثلاثة اشهر وعشرة ايام في اورشليم)
كما فى ترجمة الفاندايك -الترجمة الكاثوليكية
ب- ثماني عشرة سنة (سفر الملوك الثاني - اصحاح 24 - 8 كان يهوياكين ابن ثماني عشرة سنة حين ملك وملك ثلاثة اشهر في اورشليم)
(سفر أخبار الأيام الثاني – اصحاح 36 - 9)وكان يهوياكين في الثامنة عشرة من عمره حين ملك، ودام حكمه ثلاثة أشهر وعشرة أيام في أورشليم، وارتكب الشر في عيني الرب.
ترجمة كتاب الحياة- الترجمة المشتركة
يمكن التأكد من أمر الترجمات هنا
http://www.albishara.org/
وبصراحة هناك سؤال آخر يكاد عقلى له أن يطير
بالنسبة لأخبار الأيام الثانى إصحاح 36 عدد 9
ترجمتان تقولان 18 سنة ( ترجمة كتاب الحياة - الترجمة المشتركة )
ترجمتان تقولان 8 سنوات ( الفاندايك - الترجمة الكاثوليكية )
أليس ما سبق مثال للتحريف العلنى عن عمد فى الكتاب المقدس ؟
أترك الإجابة لكل عاقل
و لا تنس الرد لازم يكون الساعة 4 بتوقيت جرينتش
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|