 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها بَرثُولَماوُس |
|
|
|
|
|
أنت قلت ان ابراهيم أبو الاباء كان مسلما هل يوجد عندك مرجع غير الاسلام تثبت صحة انة كان مٌسلم .؟هل عندك مرجع تاريخى يثبت صحة أنة ذهب الى السعودية وبنى الكعبة .؟
هل عندك مرجع يثبت ان تلاميذ السيد المسيح قالوا نحن مسلمون بالرغم أن كلمة مسلم لم تكن معروفة وقت وجودهما .؟
|
|
|
 |
|
 |
|
الإسلام يقول أن إبراهيم كان يعبد الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد .. هذا موجود في القرآن و هذا ما نؤمن به .. تكرر في القرآن أن إبراهيم ما كان من المشركين و إنما من الموحدين
{وَقَالُواْ كُونُواْ هُوداً أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُواْ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ
حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }البقرة135
{مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً وَلَكِن كَانَ
حَنِيفاً مُّسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }آل عمران67
{قُلْ صَدَقَ اللّهُ فَاتَّبِعُواْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ
حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }آل عمران95
{قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِيناً قِيَماً مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ
حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }الأنعام161
{إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتاً لِلّهِ
حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }النحل120
{ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ
حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }النحل123
{فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَـذَا رَبِّي هَـذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي
بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ 78 إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ
حَنِيفاً وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }الأنعام
......................
الإسلام يقول أن إبراهيم هو من بنى الكعبة و بمعنى أدق ( رفع القواعد ) ..
{وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }البقرة127
..................
الإسلام يقول لأهل الكتاب : لم تحاجون في ما ليس لكم به علم ؟
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ
أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ{64} يَا أَهْلَ الْكِتَابِ
لِمَ تُحَآجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنزِلَتِ التَّورَاةُ وَالإنجِيلُ إِلاَّ مِن بَعْدِهِ
أَفَلاَ تَعْقِلُونَ{65} هَاأَنتُمْ هَؤُلاء حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُم بِهِ عِلمٌ
فَلِمَ تُحَآجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ{66}
هذا ما يقوله الإسلام و ما نؤمن به ...
المطلوب من حضرتك أن تأتينا بدليل من الكتاب المقدس يقول أن إبراهيم كان يعبد يسوع أو كان يؤمن بالآب و الإبن و الروح القدس ..
الكتاب المقدس يؤكد أن يسوع كان يصلي لله و يعبد الله و
كان يأمر تلاميذه هم أيضا بأن يصلوا لله ..
و الطبيعي و المنطقي و المعقول أن ابراهيم أيضا كان يعبد الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم
القول بأن يسوع هو إله ، ليس فقط استهزاء بالإلهية .. و لكنه أيضا من أحط مراتب الكفر و سبٌ للذكاء الانساني ..
الكتاب المقدس يحدثنا عن " يسوع " .. و نصوص الكتاب المقدس تجعل قارئها على يقين أن " يسوع " كان بشرا عاديا لا يزيد عن البشر إلا بما ميزه الله به كرسول .. و لنا أن نتساءل :ـ
هل كان يسوع يصلي لله ؟ .. هل كان يتوب ؟ .. .. هل يليق بإله أن يموت ؟ .. هل يليق بإله أن يهان ؟ .. هل يليق بإله أن يساق كالشاه ؟ .. هل يليق بإله أن يُبصق على وجهه ؟ .. هل كان الشيطان يجربه ؟ .. هل كان يأكل ؟ .. هل كان يجوع ؟ .. هل كان يرضع من أمه عندما كان طفلا ؟ .. حتى الختان ، أجري ليسوع كأي طفل ! .... هل كان له حرفة ؟ .. هل كان له ممتلكات تافهة كالقميص و الحذاء ؟ .. هل كان يدفع الضريبة ؟ .. هل كان يعرف أشياء و يجهل أشياء ؟ .. هل كان ضعيفا يحتاج إلى من يقويه ؟ .. هذه الأسئلة و غيرها يجيب عنها الكتاب " المقدس " : ـ
إلههم المزعوم بهذه الصفات .. ثم يعترضون أن يؤمن المسلمون أن إبراهيم كان يعبد الله الواحد الأحد .. الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم ؟
كيف يكون يسوع إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه كان يهوديا متعبدا .. كان يمضي إلى موضع خلاء و يصلي .. يصلي لمن ؟ .. كان عيسى يصلي لله .. لكن النصارى قوم بهت ! .. نجد ذلك في مرقس 1 : 35
35. وَفِي الصُّبْحِ بَاكِراً جِدّاً قَامَ وَخَرَجَ وَمَضَى إِلَى مَوْضِعٍ خَلاَءٍ وَكَانَ يُصَلِّي هُنَاكَ
و كما عند لوقا 22 : 40 – 41 – 42 .. أمر من معه أن يصلوا لله و هو أيضا صلى لله :ـ
40. وَلَمَّا صَارَ إِلَى الْمَكَانِ قَالَ لَهُمْ: «صَلُّوا لِكَيْ لاَ تَدْخُلُوا فِي تَجْرِبَةٍ».
41. وَانْفَصَلَ عَنْهُمْ نَحْوَ رَمْيَةِ حَجَرٍ وَجَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَصَلَّى
42. قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ إِنْ شِئْتَ أَنْ تُجِيزَ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسَ. وَلَكِنْ لِتَكُنْ لاَ إِرَادَتِي بَلْ إِرَادَتُكَ».
جثا على ركبتيه و صلى لمن ؟
قال لتلاميذه صلوا لكي لا تدخلوا في تجربة .. يأمرهم أن يصلوا لمن ؟
لماذا لم يقل : صلوا لي .. اسجدوا لي .. أعبدوني ؟
لم يقل اعبدوني لأنه هو نفسه كان يعبد الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه صبي يُختن كما في لوقا 2 : 21
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أن أمه حملت به و مرت بجميع مراحل الحمل الطبيعية مثل أية امرأة أخرى كما في لوقا 2 : 6
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أن أمه ولدته مثل ما تلد أية امرأة أخرى كما في رؤيا يوحنا 12 : 2
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه رضع من ثدي أمه مثلما يرضع أي طفل آخر كما في لوقا 11 : 27
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أن له حرفة .. كان يعمل نجارا و يدعى النجار بن مريم كما عند مرقس 6 : 3 .. و يدعى ابن النجار كما عند متى 13 : 55
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه كان يتنقل راكبا الجحش كما عند متى 21 : 5 و كما عند يوحنا 12 : 14
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه كان يأكل و يشرب الخمر كما في متى 11 : 19 و كما في لوقا 7 : 34
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه كان فقيرا لا يجد ما يسند رأسه كما في متى 8 : 20
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه كان يمتلك ممتلكات تافهة .. مثل " حذاء يسوع " كما في لوقا 3 : 16 و مثل " قميص يسوع كما في يوحنا 19 : 23
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه كان يدفع الضريبة بانتظام كما في متى 17 : 24 – 27
و كان مخلصا مواطنا مخلصا لقيصر كما في متى 22 : 21
و يؤكد الكتاب المقدس أنه كان معدوم القوة كما عند يوحنا 5 : 30
30. أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئاً. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي.
يؤكد الكتاب المقدس أنه كان يعرف أشياء و يجهل أشياء ..
يجهل موعد قيام الساعة .. كما عند مرقس 13 : 32
كان يجهل الموسم ..
جاء يطلب تينا من شجرة التين في غير الموسم كما عند مرقس 11 : 12 – 13
12. وَفِي الْغَدِ لَمَّا خَرَجُوا مِنْ بَيْتِ عَنْيَا جَاعَ
13. فَنَظَرَ شَجَرَةَ تِينٍ مِنْ بَعِيدٍ عَلَيْهَا وَرَقٌ وَجَاءَ لَعَلَّهُ يَجِدُ فِيهَا شَيْئاً. فَلَمَّا جَاءَ إِلَيْهَا لَمْ يَجِدْ شَيْئاً إلاَّ وَرَقاً لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ وَقْتَ التِّينِ.
يؤكد الكتاب المقدس أنه كان يجهل أشياء و كان يتعلم من التجربة كما في الرسالة إلى العبرانيين 5 :
8
8. مَعَ كَوْنِهِ ابْناً تَعَلَّمَ الطَّاعَةَ مِمَّا تَأَلَّمَ بِهِ.
يؤكد الكتاب المقدس أنه كان بشرا عاديا .. لدرجة أن يُسأل عنه هل هو متعلم أم لا ؟ .. هل تلقى التعليم على يد أحد أم لا ؟
كما عند يوحنا 7 : 14 - 15
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أن الشيطان ظل يجربه أربعين يوما كما عند مرقس 1 : 12 – 13
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أن الشيطان كان يجربه باستمرار كما عند لوقا 4 : 13
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أن الشيطان كان يجربه في كل شيء مثلنا ( الضمير عائد على مؤلفي الكتاب " المقدس ! ) .. كما في الرسالة إلى العبرانيين 4 : 15
يؤكد الكتاب المقدس أن الإله الحق لا يُجرَّب بالشر كما في رسالة يعقوب 1 : 13
13. لاَ يَقُلْ أَحَدٌ إِذَا جُرِّبَ إِنِّي أُجَرَّبُ مِنْ قِبَلِ اللَّهِ، لأَنَّ اللَّهَ غَيْرُ مُجَرَّبٍ بِالشُّرُورِ وَهُوَ لاَ يُجَرِّبُ أَحَداً.
يؤكد الكتاب " المقدس " أن ما سوى الله فقط يُجرَّب بالشر
كما في رسالة يعقوب 1 : 14
14. وَلَكِنَّ كُلَّ وَاحِدٍ يُجَرَّبُ إِذَا انْجَذَبَ وَانْخَدَعَ مِنْ شَهْوَتِهِ.
و عن " مهمة " يسوع نجد في الكتاب " المقدس " أن :ـ
يؤكد الكتاب المقدس أن يسوع يعترف و يتوب قبل بدء الخدمة العلنية .. كيف يكون إله و يتوب ؟ .. نجد ذلك عند متى 3 : 13
13. حِينَئِذٍ جَاءَ يَسُوعُ مِنَ الْجَلِيلِ إِلَى الأُرْدُنِّ إِلَى يُوحَنَّا لِيَعْتَمِدَ مِنْهُ.
بينما يسوع كان " مش فاهم " و يسوع كان " مش عارف " من يُفترض أن يُعمِّد من ؟ .. فشرح له يوحنا كما عند متى 3 : 14
14. وَلَكِنْ يُوحَنَّا مَنَعَهُ قَائِلاً: «أَنَا مُحْتَاجٌ أَنْ أَعْتَمِدَ مِنْكَ وَأَنْتَ تَأْتِي إِلَيَّ!»
و يؤكد الكتاب " المقدس أن التعميد يدل على الاعتراف بالخطايا كما عند متى 3 : 6
6. وَاعْتَمَدُوا مِنْهُ فِي الأُرْدُنِّ مُعْتَرِفِينَ بِخَطَايَاهُمْ.
و يؤكد الكتاب المقدس أن الهدف من التعميد هو : التوبة ..
كما عند متى 3 : 11
11. أَنَا أُعَمِّدُكُمْ بِمَاءٍ لِلتَّوْبَةِ وَلَكِنِ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي هُوَ أَقْوَى مِنِّي الَّذِي لَسْتُ أَهْلاً أَنْ أَحْمِلَ حِذَاءَهُ. هُوَ سَيُعَمِّدُكُمْ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ وَنَارٍ.
كيف يكون إله بينما الكتاب المقدس يؤكد أنه لم يأت لينقذ المخطئين ؟ .. بل أراد أن لا يفهموا لئلا يرجعوا فتُغفر خطاياهم ..
كما عند مرقس 4 : 10 – 12
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه جاء لليهود فقط ؟ ..
كما عند متى 15 : 24
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه أمر الثنى عشر بأن لا يدعوا الأمم و لا مدن السامريين ؟ .. و يأمرهم أن يقصروا دعوتهم على اليهود فقط ؟ ..
كما عند متى 10 : 5 – 6
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يعتبر الأمميين ( غير اليهود ) – يعتبرهم كلاب ؟ ..
كما عند متى 15 : 26
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يجوع ؟ ..
كما عند متى 4 : 2 و كما عند متى 24 : 18 و كما عند مرقس 11 : 12
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يشعر بالعطش كأي إنسان ..
كما عند يوحنا 19 : 28
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه ينام ؟! ..
كما عند متى 8 : 24 و كما عند لوقا 8 : 23 و كما عند مرقس 4 : 38
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يتعب كما عند يوحنا 4 : 6
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه ينزعج كما عند يوحنا 11 : 33
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يبكي كما عند يوحنا 11 : 35
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يحزن و يكتئب كما عند متى 26 : 37
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أن نفسه تحزن حتى الموت كما عند متى 26 : 38
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يدهش و يكتئب كما عند مرقس 14 : 33
33. ثُمَّ أَخَذَ مَعَهُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا وَابْتَدَأَ يَدْهَشُ وَيَكْتَئِبُ.
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه ضعيف و يحتاج إلى من يقويه
كما عند لوقا 22 : 43
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يصنع سوطا و يطرد الناس من الهيكل و يطرد الغنم و يقلب الموائد ..
كما عند يوحنا 2 : 13 – 15
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه جاء للحرب لا للسلام ..
كما عند متى 10 : 34
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه كان يمشي خائفا بين اليهود ..
كما عند يوحنا 11 : 53 - 54
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يفر فرارا من أيدي اليهود ..
كما عند يوحنا 10 : 39
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يهرب متخفيا ..
كما عند يوحنا 8 : 59
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يختبئ ثم يقع في الأسر بعد أن وشى به يهوذا ..
كما عند يوحنا 18 : 2 – 3
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يهان و يُبصق على وجهه
كما عند لوقا 22 : 63 – 64 .. و كما عند متى 26 : 67
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه ما كان له حول و لا قوة لدرجة أن الخادم يلطمه ..
كما عند يوحنا 18 : 22 – 23
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يُحكم عليه بالموت ..
كما عند مرقس 14 : 64 و كما عند متى 26 : 66
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يساق كالأنعام .. كالشاه ..
كما في أعمال الرسل 8 : 32
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه يموت كما يموت أي انسان عادي ..
كما عند مرقس 15 : 37 .. و كما في الرسالة إلى رومية 5 : 6 .. و كما عند يوحنا 19 : 33
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أن له " جثة " بعد موته ..
كما عند متى 27 : 58
كيف يكون إله بينما يؤكد الكتاب " المقدس " أنه بعد موته تم لفه في " الكفن " ..
كما عند متى 27 : 59
على سبيل اذكروا محاسن موتاكم نجد نعي " المرحوم يسوع "
كما عند لوقا 23 : 47
لو-23-46: ونادى يسوع بصوت عظيم وقال : ((يا أبتاه ،
في يديك أستودع روحي)). ولما قال هذا
أسلم الروح.
لو-23-47: فلما رأى قائد المئة ما كان ، مجد الله قائلا: ((
بالحقيقة كان هذا الإنسان بارا!))
.................................................. ......
هذه بعض صفات الإله الذي يعبده
النصارى ... فما الذي يليق بإبراهيم .. أن يعبد هذا الإنسان ؟
أم أن يعبد
الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم ؟
هذه مراجعنا يا صديقي بَرثُولَماوُس .. فتفضل و إتنا بمراجعك حتى يصبح الحوار " أكاديمي " ..
تفضل أنت و ائتنا بأدلة تحدد موقف
النصارى من إبراهيم و تثبت أن ابراهيم كان ( حسب زعمكم ) يعبد يسوع .