عدد المواد 7
1 - لما اشتد بالنبي وجعه قال : اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده . قال عمر إن النبي غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا . فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع . فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 114 خلاصة الدرجة: صحيح
2 - لما حضر رسول الله وفي البيت رجال ، فيهم عمر بن الخطاب قال النبي ( هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ) . فقال عمر : إن النبي قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي قال رسول الله ( قوموا ) قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5669 خلاصة الدرجة: صحيح
3 - يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، قلت يا أبا عباس : ما يوم الخميس ؟ قال اشتد برسول الله وجعه ، فقال ( ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ) . فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما له أهجر استفهموه ؟ فقال ( ذروني ، فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ) فأمرهم بثلاث قال ( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ) . والثالثة خير ، إما أن سكتن عنها ، وإما أن قالها فنسيتها . قال سفيان : هذا من قول سليمان .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري -المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3168 خلاصة الدرجة: صحيح
4 - قال ابن عباس يوم الخميس ! وما يوم الخميس ! ثم بكى حتى بل دمعه الحصى . فقلت يا ابن عباس ! وما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله وجعه فقال ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) فتنازعوا . وما ينبغي عند نبي تنازع . وقالوا ما شأنه ؟ أهجر؟ استفهموه قال ( دعوني . فالذي أنا فيه خير أوصيكم ثلاث : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ) . قال : وسكت عن الثالثة أو قال فأنسيتها .
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1637 خلاصة الدرجة: صحيح
5- عن النبي أنه قال لهم في مرض موته ائتوني باللوح والدواة والكتف لأكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا
الراوي: -المحدث: ابن القيم - المصدر: تهذيب السنن - الصفحة
أو الرقم: 10/76 خلاصة الدرجة: صحيح
6 - لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال وفيهم عمر بن الخطاب قال النبي أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول قال رسول الله قوموا قال عبد الله وكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/45 خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
7 - عن ابن عباس قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم نظرت إلى دموعه على خديه تحدر كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله ائتوني باللوح والدواة أو الكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فقالوا رسول الله يهجر
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/116 خلاصة الدرجة: إسناده صحيح