اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 11.02.2012, 20:24

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها مناصر الإسلام
يبدو أنك لم تقرأ الشروط جيداً :-

البند الرابع :

4- المناظرات فى قسم الحوار الإسلامى المسيحى هى مناظرات ثنائية، بمعنى أن المناظرة تكون فى الإسلام والمسيحية جميعاً بين مسلم ونصراني .

لذلك يقتصر العرض فى النقطة المطروحة على ثلاث مشاركات لطرفى الحوار كما نص البند السابع :

7- الإقتصار على ثلاث مشاركات فقط فى النقطة المطروحة لكلا الطرفين، فينظر مشرف الحوار أى المتناظرين يريد البدء أولاً، فيبدأ الطرف المسلم بعرض سؤاله، أو يبدأ الطرف المسيحى بعرض سؤاله حسب البادىء منهما، فيكون لكل متناظر ثلاث مشاركات فقط فى النقطة المطروحة إسلامية كانت أو مسيحية حسب المبدوء به للطرف الأول منذ سؤاله، و بعد إنتهاء المشاركات الثلاث لكل متناظر ، يبدأ الطرف الثانى سؤاله، و هكذا.

الزميل الفاضل برثلماوس
أهلا و سهلا بك
أتعجب من قولك أن موضوع المناظرة إسلامى بحت
فكما ترى من القوانين التى نقلها لك الأخ مناصر أن المناظرات تكون فى الإسلام و المسيحية جميعا و كل نقطة لها ثلاث مشاركات من كل طرف







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)