اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 07.02.2012, 08:11

الاشبيلي

مشرف أقسام النصرانية و رد الشبهات

______________

الاشبيلي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.798  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.01.2024 (10:38)
تم شكره 157 مرة في 101 مشاركة
افتراضي




ووجد أيضا هيكل آخر للطيور غريبة تدعى "pygostyle" ، وله ريش في الذيل
http://en.wikipedia.org/wiki/Pygostyle
Pygostyles probably started to evolve very early in the Cretaceous, maybe 140-130 million years ago. The earliest known species.
Pygostyles التي ربما تطورت في وقت مبكر جدا في العصر الطباشيري، وربما قبل 140- 130مليون سنة. وكانت أقرب إلى الأنواع المعروفة
باختصار هذه الأحفوره لها نفس عمر الأركيوبتركس، والتي كان يعتقد في السابق انها أقرب الطيور شبها بالزواحف، وتبدو كثيرا مثل الطيور الحديثة. هذه الحقيقة تفسد كل الأطروحات التطورية الخاصة بطائر الأركيوبتركس والتي تدعي انه السلف البدائي لجميع الطيور.
ومن الاشياء الآخرى في الحفريات المكتشفة فى الصين وما علمته من الارتباك لعلماء التطور ففي نوفمبر 1996، أعلن عن وجود 130 مليون طائر عاما يدعى Liaoningornis في العلوم بواسطة L. Hou, L. D. Martin, and Alan Feduccia
وكان لLiaoningornis عظمة الصدر التي تساعد على الطيران ، كما في الطيور الحديثة هذا الطائر كان يمكن تمييزه عن الطيور الحديثة في نواح أخرى أيضا. وكان الفرق الوحيد وجود أسنان في فمه. وأظهر هذا الاكتشاف أن الطيور ذوات الأسنان لا تمتلك البنية البدائية التي يدعيها أنصار التطور. حتى قال احد علماء التطور في مقالة عن طائر Liaoningornis ان له ملامح الطيور الحديثة حيث قال : "من اين جاءت هذه الطيور؟ هذه الحفرية تشير إلى أنه ليس من ذو أصل ديناصوري ".
http://en.wikipedia.org/wiki/Liaoningornis




وكان آخر الأحافير التي دحضت ادعاءات أنصار التطور المتعلقة بالأركيوبتركس هي Eoalulavis والذي قيل انه اصغر بحوالي 25 الى 30 مليون سنة عن طائر الأركيوبتركس.
كان يعيش في العصر الطباشيري ايضا
كان من أقدم الطيور المعروفة لديه مجموعة من الريش على الإبهام يمكن تحريكها بشكل منفصل لتحسين الاستقرار في السرعات المنخفضة للطيران.


http://en.wikipedia.org/wiki/Eoalulavis







وخلاصة القول ان هذه الاحافير أثبت أن 120 مليون سنة مضت، كانت هناك طيور تمييزه عن الطيور الحديثة في نواح كثيرة، وحلقت في الأجواء.
هذه الحقائق مرة أخرى تبين للبعض أن لا الأركيوبتركس ولا الطيور الأخرى القديمة المشابهة له كانوا أشكالا انتقالية. الحفريات لا تشير إلى أن أنواع الطيور المختلفة تطورت من بعضها البعض. على العكس ، يثبت سجل الحفريات أن طيور اليوم الحديثة وبعض الطيور القديمة مثل الأركيوبتركس عاشت في الواقع مع بعضها البعض في نفس الوقت. صحيح أن بعض أنواع هذه الطيور ، مثل الأركيوبتركس والكونفيوشسورنيس قد انقرض ولكن الحقيقة أنه فقط بعض الأنواع التي كانت موجودة فيما مضى قد تمكنت من البقاء حتى يومنا هذا وهذا لا يدعم في حد ذاته نظرية التطور.
مرجع لبعض النقاط فيما سبق اخذ من المرجع التالي
http://www.darwinismrefuted.com/natu...tory_2_08.html

قبل ان ننهي الكلام عن الطيور

هل لك ان تتأمل في هذه الصور التالية





يبدو ان الطيور قد رجعت من جديد لتتطور نحو الزواحف !!!!!!!!!!!!!!!!

اما قوله ان(Therapsids) هو جنس متوسط بين الزواحف و الثديّيات
http://en.wikipedia.org/wiki/Therapsida
واستناداً لنفس السيناريو، فإن الزواحف ليست أسلافاً للطيور فحسب، بل هي أيضا أسلاف للثدييات. ومع ذلك، توجد فجوات تركيبية كبيرة بين الزواحف (التي تغطي أجسامها القشور، والتي تعتبر من الحيوانات ذوات الدم البارد، والتي تتكاثر عن طريق وضع البيچ) وبين الثدييات (التي يغطي أجسادها الفرو، والتي تعتبر من الحيوانات ذوات الدم الحار، والتي تتكاثر عن طريق ولادة ذريتها حية).

زعم دعاة التطور أن جميع أنواع الثدييات قد تطورت من سلف مشترك. ومع ذلك، هناك فروق عظيمة بين أنواع الثدييات المختلفة (مثل الدببة والحيتان والفئران والخفافيش)؛ إذ يمتلك كل واحد من هذه الكائنات الحية نظماً مصممة خصيصاً له. فعلى سبيل المثال، خُلقت الخفافيش بنظام سونار حساپ جداً يساعدها على شق طريقها في الظلام . وهذه النظم المعقدة (التي لا تستطيع التكنولوجيا المعاصرة سوى تقليدها) لا يمكن أن يكون ظهورها نتيجة لمصادفة محظوظة. ويبين سجل المتحجرات أيضاً أن الخفافيچ ظهرت في حالتها الكاملة الحالية فجأة وأنها لم تخضع لأية عملية تطور.
وهناك متحجرة لخفاش عمرها 50 مليون سنة ولا يوجد أي اختلاف عن الخفاش المعاصر) من مجلة ساينس جزء 154)

ويتجسد أحد أمثلة العوائق التركيبية بين الزواحف والثدييات في تركيب الفك. إذ يتكون الفك السفلي للثدييات من عظمة فكية واحدة توضع عليها الأسنان. أما في الزواحف، فتوجد ثلاث عظام صغيرة على جانبي الفك السفلي. وهناك اختلاف أساسي آخر هو أن كل الثدييات لديها ثلاث عظام في أذنها الوسطى (المطرقة والسندان والرِّكاب)، بينما توجد عظمة واحدة في الأذن الوسطى لدى كل الزواحف. ويدّعي علماء التطور أن فك الزواحف وأذنها الوسطى قد تطورت تدريجياً إلى فك الثدييات وأذنها. ولكن السؤال ما زال قائماً حول كيفية حدوث هذا التغيير. وعلى وجه الخصو?، فإن من غير الممكن أبداً تفسير كيفية تطور أذن بعظمة واحدة إلى أذن بثلاث عظام، مع استمرار عملية السمع في أداء وظيفتها أثناء حدوث هذا التطور. وليچ مستغرَباً أنه لن يُعثر على متحجرة واحدة تربط بين الزواحف والثدييات. ولهذا السبب اضطر عالم المتحجرات التطوري، روجر ليوين، للقول بأن: عملية التحول إلى أولى الثدييات، التي حدثت -على الأرجح- في نسل واحد أو نسلين على الأكثر، ما زالت تمثل لغزاً بالنسبة لنا! وها هو جورج غايلورد سيمبسون، أحد أكبر الثقات في علم التطور وكذلك أحد أكبر مؤسسي النظرية الدارونية الجديدة، يبدي التعليق الآتي على هذه الحقيقة التي سببت قدراً كبيراً من الحيرة لدعاة التطور:

إن أكثر حدث محير في تاريخ الحياة على الأر? هو الانتقال الفجائي من العصر المازوزيكي، أي عصر الزواحف، إلى عصر الثدييات. ويبدو الأمر وكأن الستار قد أسدل فجأة على خشبة المسرح حيث كانت الزواحف، وخاصة الديناصورات، تلعب أدوار البطولة الرئيسية بأعداد كبيرة وتنوع محير، ثم أزيح الستار مرة أخرى في الحال ليكشف عن نفچ المشهد ولكن بشخصيات جديدة تماماً؛ شخصيات لا تظهر بينها الديناصورات على الإطلاق، في حين تلعب الزواحف الأخرى دور الكومبارپ فقط. وأخذت الثدييات تلعب كل الأدوار الرئيسية علما بأننا لا نعثر على أي أثر لها في الأدوار والعهود السابقة.

وبالإضافة إلى ذلك، فعندما ظهرت الثدييات فجأة كانت تختلف -في الواقع- اختلافاً كبيراً بعضها عن بعچ. فمثلاً، كانت هناك حيوانات متباينة مثل الخفافيش، والأحصنة، والفئران، والحيتان... كلها تعتبر من الثدييات وكلها ظهرت في نفچ العصر الجيولوجي. ويعد من المستحيل إثبات وجود علاقة تطورية فيما بينها حتى في إطار أوسع آفاق الخيال. ويؤكد عالم الحيوان التطوري، إريك لومبارد، على هذه النقطة في مقال ظهر في مجلة التطور (Evolution) بقوله:

ستكون خيبة الأمل حليفاً لأولئك الذين يبحثون عن أي معلومات حول أي علاقات تطورية بين الثدييات.
http://www.harunyahya.com/arabic/boo..._deceit_08.php

وكذلك قولة اما(Tiktaalik) فهو جنس منقرض، متوسطي بين الأسماك والبرمئيات

http://en.wikipedia.org/wiki/Tiktaalik




وقولهم ان هذا الكائن هو اصل الزواحف

فقد قالوا من قبل ان اصل الزواحف هو كائن Coelacanth




كان علماء التطور غالبا ما يستخدمون احفورة هذا الكائن البحري ليثبتون انه اصل البرمائيات اي ان البرمائيات تطورت من هذا الكائن البحري وكانت تعتبر احفورة هذا الكائن الحي كحلقة عظيمة من حلقات الوصل بين الأسماك والبرمائيات



يتبع مع الخربطة الثالثة

تحياتي .........
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس