منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي - اعرض مشاركة منفردة - اعتراف قساوسة النصارى بتطور العقيدة النصرانية عبر الزمن
اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 04.02.2012, 21:43

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الشهاب الثاقب
ليتهم يفتشون الكتب













لماذا يختار الروح القدس بعض الاساقفة ويسوقهم والاخرين يجعلهم هراطقة ! الم يكونوا هم قبل ذلك مؤمنين بالنسبة لهم ؟؟؟

و الأعجب أن الروح القدس حل على بابا روما فرفض تعليم أريوس فى مجمع نيقية
المهم بعدها سجنه الامبراطور الرومانى و عزله و عين بابا آخر فوقع على قانون إيمان أريوس
فلما خرج البابا الأول من السجن تركه الروح القدس فوقع على قانون الإيمان الأريوسي بعد أن رفضه فى مجمع نيقية !!!!!!

يقول القمص

اقتباس
* " وآباء الكنيسة هم معلموا العقيدة وهم اللذين ساهموا في تحديد مضمون الإيمان وصياغته وشرحه حتى أستقر في الإطار الذي أجمعت عليه الكنيسة في مجامعها المسكونية حتى المجمع المسكونى الثالث في افسس في القرن الخامس".

نقرأ أيضا من

http://st-takla.org/Coptic-History/CopticHistory_02-History-of-the-Coptic-Church-Councils-n-Christian-Heresies/Al-Magame3-Al-Maskooneya/Encyclopedia-Coptica_Councils_05-Magma3-Nikeya-02-Arios-Wa-Hartakato.html

اقتباس
كان كرسي روما والإسكندرية في ذلك الوقت متحدان في الإيمان إلى حد كبير على الرغم من مرور فترات ضعف على الكنيسة في العالم كله، في مرحلة محدودة، ظل فيها أثناسيوس وحده متمسكاً بالإيمان الصحيح. مر وقت كاد فيه العالم كله تقريباً أن يصير أريوسياً لولا أثناسيوس. ففي وقت من الأوقات عزل الإمبراطور البابا الروماني وعين آخر مكانه ليوقع على قانون الإيمان الأريوسى، ولما عاد البابا من سجنه إلى كرسيه وقّع على قانون الإيمان الأريوسي الذي كان قد رفض التوقيع عليه من قبل. هذه هي المرحلة التي لم يبقى فيها سوى أثناسيوس وأساقفته في مصر وحدهم هم المتمسكون بالإيمان الصحيح. لذلك ليس غريباً أن يقول إشعياء النبي: "مبارك شعبي مصر" (أش19: 25). لكن في أوقات أخرى كثيرة ساند كرسي روما البابا السكندري، مثل الباباوات معاصري البابا أثناسيوس الذين ساندوه.

و السؤال البديهي هو


كيف يحدد الآباء الإيمان و هم بلا مبدأ ؟ فى وقت يرفض البابا التوقيع على قانون الإيمان الأريوسي فتصبح العقيدة المسيحية أن المسيح هو الله , و فى وقت آخر ربما تحت ضغط السلطة مثلا يعود فيوقع على قانون الإيمان الأريوسي فتصبح المسيحية الرسمية أن المسيح ليس هو الله و من يقل أن المسيح هو الله فهو مهرطق ؟ كيف يكون لناس بلا مبدأ يغيرون رأيهم و عقيدتهم بسهولة طبقا لرغبة الحاكم أن يحددوا عقيدة الدين الصحيح إلى يوم القيامة ؟ و لو كان البابا مسوقا بالروح القدس عندما رفض إيمان أريوس فلم تركه الروح القدس فيما بعد يوقع على قانون الإيمان الأريوسي ؟







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس