الموضوع
:
ورود اسم "الله" فيما سبق من الكتب
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
5
(رابط المشاركة)
31.01.2012, 01:26
د/ عبد الرحمن
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
05.08.2010
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
3.947
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبها
a.s
لا هذا ليس قصدي، إنما قصدت هل يوجد
في القرآن الكريم والسنة النبوية نص يدل
على أن
الكلمة
العربية "الله"
حرفيا بلفظها العربي
ذكرت في الكتب السابقة؟
الأخت الفاضلة
باختصار
كلمة ( الله ) هى كلمة عربية تطلق على الخالق سبحانه و تعالى من قبل العرب من قبل مولد النبي صلى الله عليه و سلم و من قبل نزول القرآن الكريم
اسم الخالق العظيم سبحانه و تعالى فى الكتاب المقدس هو يهوه و لم ترد كلمة الله حرفيا فى الكتاب المقدس
الكلمة التى تترجم إلى الله فى الكتاب المقدس هى كلمة إلوهيم و هى حرفيا تعنى الآلهة و المقصود بها الإله و هى جمع للتعظيم
و الخلاصة هى أنه
كلمة الله لم ترد حرفيا فى الكتاب المقدس لأن اللغة العبرية لا تعرف كلمة توازى كلمة الله و اسم الخالق فى العبرية هو يهوه
لا يوجد بحسب علمى نصوص فى القرآن الكريم أو السنة تدل على أن كلمة الله بلفظها العربى ورد فى الكتب السابقة
لكن أيا كان اسم الخالق سبحانه و تعالى سواء كان الله أو يهوه فالإله فى الإسلام هو نفسه الإله فى اليهودية و عند أهل الكتاب
و الدليل قول الله عز و جل :
"
وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آَمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
"
لكن أنا فعلا أشكل على سبب سؤالك
هل قال لك محاورك النصرانى مثلا أن دينهم لا يعرف إلها اسمه الله و أن الله اسم إله القمر فى الجاهلية ؟
المزيد من مواضيعي
تناقض صارخ بين إنجيل مرقس و يوحنا ينسف عصمة الإنجيل
لكل مسيحي معترض على الجزية ....هل أنت أعز نفسا من رسولك بولس ؟
نسف التلموديات فى القرآن: آدم عليه السلام
مستشرق بريطاني أراد أن ينسب العنف لـ"القرآن" فأثبت أنه "أكثر الكتب السماوية تسامحًا"
شبهة نبوءات نبوية لم تتحقق
دراسة عن الفوائد الصحية للصوم
هل عرف الآباء الأوائل التثليث ؟
الرد على شبهة ذنوب كالجبال توضع على اليهود و النصارى
توقيع
د/ عبد الرحمن
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
د/ عبد الرحمن
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى د/ عبد الرحمن
إيجاد كل مشاركات د/ عبد الرحمن
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
197
عدد الـــــردود
3750
المجمــــــــوع
3.947