اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 28.01.2012, 23:38

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


المشكلة هى أن المخطوط السينائي يحتوى على كتابين غير موجودين بالكتاب المقدس الحالى

و هما
رسالة برنابا
الراعى هرماس

المصادر


1- دائرة المعارف الكتابية

تقول دائرة المعارف الكتابية " تحتوى النسخة السينائية على رسالة برنابا بعد سفرالرؤيا مباشرة وقبل راعي هرماس. كما يوجد النص في النسخة التي اكتشفها "برينوا " في 1873 م وهي النسخة التي جذبت انتباه العالم " للديداك " ( تعليم الرسل ).."المصدر : دائرة المعارف الكتابية تحت كلمة برنابا

2- مقدمة الكتاب المقدس الطبعة الكاثوليكية

تقول ص 12

"المجلد السينائي" لأنه عثر عليه في دير القديسة كاترينا , بل أضيف إلى العهد الجديد الرسالة إلى برنابا وجزء من "الراعي" لهرماس وهما مؤلفان لم يحفظا في قانون العهد الجديد في صيغته الأخيرة"



و يمكن التأكد من صحة الكلام السابق بمنتهى البساطة بالاطلاع على المخطوط السينائي

http://www.codexsinaiticus.org/en/ma...t.aspx?=Submit Query&book=61&lid=en&side=r&zoomSlider=0







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس