اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 17.01.2012, 20:59

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها أسد الدين
موضوع ممتاز .. جزاك الله خيرا..

كلام شهود يهوه أقرب إلى العقل و المنطق فيما يخص ألوهية المسيح و الثالوث.. فهم لم يجدوا ما يدعم هذه العقيدة الوثنية في كتابهم علما أنه نفس الكتاب الذي بين يدي باقي الطوائف.

أود أن أوضح أن شهود يهوه عندما يقولون المسيح ابن الله، فهم يعنون بذلك المقرب من الله.. و ليس كما يعتقد المثلثة بأنه الإبن المولود لله منذ الأزل.

فهم يعتقدون أن المسيح بشر ولد بمعجزة دون أب، و يقولون إن الحكمة من عدم وجود الأب هي لكي لا يرث الخطيئة، و بالتالي يكون مؤهلا لأن يصلب ليفدي البشرية.

و هذا ضرب من الجنون ، إذ أن الخطيئة ـ في اعتقادهم ـ قد ورثتها مريم أيضا ، و بالتالي فهي انتقلت تلقائياً إلى المسيح من أمه ، على الرغم من عدم وجود أب له !!

هذا موضوع ذو صلة :
https://www.ebnmaryam.com/vb/t23185.html

شكرا لإضافتك أخى الحبيب
بارك الله فيك







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس