
17.01.2012, 17:42
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
مخترع كلمة ( التثليث) مشرك فى نظر الكنيسة
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على النبي الكريم
مأساة بالفعل !!!
مأساة بكل ما تعنيه الكلمة !!!
عقيدة التثليث تعد أساس المسيحية المعاصرة
و كلمة التثليث أو الثالوث لم ترد و لا مرة فى الكتاب المقدس من أوله لآخره ...
و ربما لو سألنا السيد المسيح عليه و على نبينا أفضل الصلاة و أتم السلام عن كلمة التثليث
لفوجئنا أنه عليه أفضل الصلاة و أتم السلام لم يسمع عنها فى حياته ....
ربما لو سألنا أتباعه الأولين الحواريين الاثنا عشر الأطهار الأخيار رضي الله عنهم و أرضاهم لفوجئنا أنهم لا يعرفون معناها ...
فإن سألنا من اخترع كلمة التثليث ؟
لوجدنا أنه أحد رجال الدين النصارى فى القرن الثانى الميلادى ....
فإن سألنا عن وجهة نظر الكنيسة فيه...
وجدنا أن الكنيسة ترفض بعض تعاليمه و تعتبر أنها هرطقة و يصفها بعضهم بالشرك...
فما هى هرطقته أو شركه ؟
هو ما يعرف باسم التابعية ...
أى أنه يرى أن الابن تابع للأب و الأب أعظم من الابن...
مأساة بكل ما تعنيه الكلمة ...
و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم !!
و الحمد لله على نعمة الإسلام
تعالوا لنرى ...للمزيد من مواضيعي
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|