أحسن الله إليك و جزاك خيرا أخي الحبيب سيف الحتف
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها سيف الحتف |
 |
|
|
|
هذه عينات من " الجهل المقدس " :ـ
سفر الجامعة يؤكد أن الجهل مقدس
1: 17 و وجهت قلبي لمعرفة الحكمة و لمعرفة الحماقة و الجهل فعرفت ان هذا ايضا قبض الريح
1: 18 لان في كثرة الحكمة كثرة الغم و الذي يزيد علما يزيد حزنا
الذي يزيد علما يزيد حزنا .. يعني : كن جاهلا تعيش سعيدا ! .. هذه دعوة صريحة للجهل !
في كثرة الحكمة كثرة الغم .. معناها : كن أحمقا تكن مسرورا .. تخلى عن الحكمة و عش كالبهيمة .. عش أحمقا تكن مسرورا !
ثم في الجامعة 2 : 16 .. يؤكد لك أنه لا فرق بين الحكيم و الجاهل .. و الدليل " المقنع " على أنه لا فرق بين الحكيم و الجاهل هو أنه كما يموت الحكيم يموت الجاهل ..
2: 16 لانه ليس ذكر للحكيم و لا للجاهل الى الابد كما منذ زمان كذا الايام الاتية الكل ينسى و كيف يموت الحكيم كالجاهل
ثم في العدد 2 : 17 يبدأ الدخول في وحل مظلم من الإحباط .. و يؤكد لك أنه كره الحياة !
ثم يؤكد أيضا أنه كره كل ما صنعه لأنه سوف يأتي من يستولي عليه من بعده .. و لا يعلم أيكون حكيما أم يكون جاهلا ..
2: 17 فكرهت الحياة لانه رديء عندي العمل الذي عمل تحت الشمس لان الكل باطل و قبض الريح
2: 18 فكرهت كل تعبي الذي تعبت فيه تحت الشمس حيث اتركه للانسان الذي يكون بعدي
2: 19 و من يعلم هل يكون حكيما او جاهلا و يستولي على كل تعبي الذي تعبت فيه و اظهرت فيه حكمتي تحت الشمس هذا ايضا باطل
و لا تتعب نفسك أخي الحبيب سيف الحتف في وصف هؤلاء .. وصفهم كتابهم " المقدس " بقوله :
4: 18 اذ هم مظلمو الفكر و متجنبون عن حياة الله لسبب الجهل الذي فيهم بسبب غلاظة قلوبهم
4: 19 الذين اذ هم قد فقدوا الحس اسلموا نفوسهم للدعارة ليعملوا كل نجاسة في الطمع