الموضوع
:
مخطوطات البحر الميت تثبت تحريف الكتاب المقدس
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
7
(رابط المشاركة)
08.01.2012, 13:35
د/ عبد الرحمن
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
05.08.2010
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
3.947
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
وكانت تلك الجماعة تنتظر مسياوان أو مسيحان ( و المسيح لقب لملوك بنى إسرائيل أو أنبيائهم لأنهم كانوا يمسحون بالزيت و لا يقتصر على السيد المسيح فحسب و قد أطلق على داود عليه السلام فى كتاب المزامير)
اقتباس
وكانت الطائفة تعتبر نفسها إسرائيل الحقيقي، تنتظر اقامة الحكم السماوي علي الأرض
.
وكان انتظار ظهور المسيا يتردد كثيرا في فكر الجماعة، لأن أعضاء الجماعة كان يطلب منهم أن يعيشوا حسب التوراة حتي يأتي النبي وشخصان مسياويان يسميان " مسيحي هرون وإسرائيل
.
"وفي وثيقة معنونة باسم " المؤلف الصدوقي "
–
عن جماعة دينية تعرف باسم " متعاهدي دمشق "، شديدة الشبه بجماعة قمران، وكثيراً ما خلط بينهما العلماء
–
يذكر " مسياهرون وإسرائيل "، وهكذا يحدد انتظارهم لشخص واحد
.
ونجد ملخص مفاهيمهم للمسيا في وثيقة جاءت من الكهف الرابع تحتوي علي سلسلة من الأيات الكتابية، فتبدأ بالوعد لموسي بقيام نبي مثله ( تث 18 : 18 ) وتذكر أقوال بلعام ( عد24 : 15- 19) وتختم ببركة موسي ( تث 33 : 8 ومابعدها )،
ثم اقتباس من كتاب زائف مازال مجهولاً
.
المزيد من مواضيعي
سورة الفيل و مصرع النصرانية
الكتاب المقدس الخاص بكلمندس السكندرى
نسف التلموديات فى القرآن :المقدمة
النبى الكريم فى سفر أخنوخ
مراجع محايدة تتحدث عن التثليث
مسيحيون موحدون يرفضون فكر بولس و الصلب الكفارى الآن
تناقض صارخ بين إنجيل مرقس و يوحنا ينسف عصمة الإنجيل
(حتى تكلم الإنس السباع) بين الخرافة و الإعجاز
توقيع
د/ عبد الرحمن
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
د/ عبد الرحمن
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى د/ عبد الرحمن
إيجاد كل مشاركات د/ عبد الرحمن
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
197
عدد الـــــردود
3750
المجمــــــــوع
3.947