
07.01.2012, 02:13
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
04.01.2010 |
الجــــنـــــس: |
أنثى |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
5.627 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
15.01.2020
(11:34) |
تم شكره 1.170 مرة في 800 مشاركة
|
|
|
|
|
جزاكم الله خيرًا أخي الفاضل
هذا النص يحمل في طياته العديد من التساؤلات
هل مريم لم تكن تعلم أن ابنها إله ؟
فلو كانت تعلم أنه إلهها .. هل كانت ستقلق عليه وتبحث عنه ؟
ألم تكن تخشى مريم أن تُتهم بالزنا بعد أن لقبت يوسف النجار بـ هوذا أبوك ؟
ويخرج الآباء من هذا المأزق بادعاء أنه أبوه بالخدمة والمحبة فقط

وهل كل من يخدم آخر يُلقب بأبيه ؟
وأغسطينوس يقول أن يسوع يكشف عن ألوهيته في لو:2 :49 ..
وذلك بعكس ما أخبر به شنودة أن المسيح لم يكشف عن ألوهيته صراحة
للمزيد من مواضيعي
توقيع د/مسلمة |
اللهم اغفر لنا
|
|