
05.01.2012, 14:54
|
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
| التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
| الجــــنـــــس: |
ذكر |
| الــديــــانــة: |
الإسلام |
| المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
| آخــــر نــشــاط |
| 25.09.2023
(05:22) |
|
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
نقرأ من إنجيل متى إصحاح 21
1ولما قربوا من اورشليم وجاءوا الى بيت فاجي عند جبل الزيتون حينئذ ارسل يسوع تلميذين 2قائلا لهما.اذهبا الى القرية التي امامكما فللوقت تجدان اتانا مربوطة وجحشا معها فحلاهما واتياني بهما3وان قال لكما احد شيئا فقولا الرب محتاج اليهما.فللوقت يرسلهما4فكان هذا كله لكي يتم ما قيل بالنبي القائل5قولوا لابنة صهيون هوذا ملكك ياتيك وديعا راكبا على اتان وجحش ابن اتان 6فذهب التلميذان وفعلا كما امرهما يسوع> 7واتيا بالاتان والجحش ووضعا عليهما ثيابهما فجلس عليهما8والجمع الاكثر فرشوا ثيابهم في الطريق.واخرون قطعوا اغصانا من الشجر وفرشوها في الطريق.< 9والجموع الذين تقدموا والذين تبعوا كانوا يصرخون قائلين اوصنا لابن داود.مبارك الاتي باسم الرب.اوصنا في الاعالي 10ولما دخل اورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة من هذافقالت الجموع هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل
و من نفس الإصحاح أيضا
45ولما سمع رؤساء الكهنة والفريسيون امثاله عرفوا انه تكلم عليهم. 46واذ كانوا يطلبون ان يمسكوه خافوا من الجموع لانه كان عندهم مثل نبيللمزيد من مواضيعي
| توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|