اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 30.12.2011, 15:18

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


النقاط التى سنتناولها فى الموضوع إن شاء الله:

أولا: نسف الشبهة بالدليل العقلى البسيط

ثانيا: مصادر إسلامية تثبت قول اليهود عزير بن الله

ثالثا: سبب عدم وجود مصادر يهودية تثبت قول يهود الحجاز أو المدينة عزير بن الله

رابعا : هل معتقدات يهود الحجاز معروفة تماما؟

خامسا: آراء لمفكرين و باحثين يرون أنه من المحتمل وجود يهود يؤمنون بفكرة عزير بن الله

سادسا : اليهودية عرفت فكرة تلقيب الأنبياء بابن الله من الكتاب المقدس و التلمود و مخطوطات البحر الميت

سابعا: بعض مظاهر الغلو فى النبي عزير أو عزرا

ثامنا : مفاجأة اكتشفت حديثا... ملكى صادق كائن إلهى عند اليهود

تاسعا : مفاجأة...ميتتاترون كائن إلهى عند اليهود

عاشرا: مفاجأة ... نوح عليه السلام أحد أبناء الله

النقطة الحادية عشر: مفاجأة... إيليا ابن الله عند مهرطقى النصارى حاليا

النقطة الثانية عشر: هل ما زلتم تريدون دليلا على قولهم عزير بن الله ؟

النقطة الثالثة عشر: حديث ( كنا نعبد عزير ابن الله )

النقطة الرابعة عشر: شبهة اقتباس فكرة (عزير ابن الله) من السامريين

النقطة الخامسة عشر: لو كان يهود المدينة فقط من قالوا عزير ابن الله فلم يقول القرآن ( قالت اليهود )؟ أليس فى التعميم ظلما لهم ؟

النقطة السادسة عشر: استدلال على ألوهية النبي عزرا من العهد القديم أتحفظ عليه

النقطة السابعة عشر : الخلاصة

نبدأ على بركة الله تعالى







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس