
29.12.2011, 20:03
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
أسهل تفسير لتناقضات قيامة المسيح
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على رسول الله
لا شك أن قصة قيامة المسيح فيها الكثير و الكثير من المتناقضات
على سبيل المثال لا الحصر
يتنبأ المسيح فى الإنجيل عن بقائه فى بطن الأرض ثلاث أيام و ثلاث ليال و نجده بقى فى بطن الأرض طبقا للإنجيل يوم و ليلتان
تناقضت الأناجيل فى هل حدثت النساء أحدا بقصة القيامة أم لا ففى إنجيل مرقس النساء كن خائفات و لم يحدثن أحد بينما فى باقى الأناجيل نجدهم يحدثون أتباع المسيح
الأناجيل تقول أن النساء عندما وصلن للقبر كان الحجر مزعزعا و إنجيل متى يقول أنه نزل ملاك أمامهم و زحزح الحجر
تناقضت الأناجيل فى هل ظهر المسيح لأتباعه فى القدس أولا أم فى الجليل ؟
إنجيل لوقا يفهم منه صعود المسيح إلى السماء فى نفس يوم قيامته و أعمال الرسل يقول أن المسيح صعد إلى السماء بعد أربعين يوما
و قد قام المسيحيون بمجهود جبار لمحاولة تفسير تلم التناقضات فكتبوا دراسات و أبحاث لا تصمد أمام أى نقض علمى حقيقي
لكن أظرف تفسير بالفعل لتلك التناقضات هو تفسير الأب متى المسكين...
فعلا تفسير ظريف ...للمزيد من مواضيعي
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|