اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :15  (رابط المشاركة)
قديم 25.12.2011, 21:34

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


و أخيرا نقرأ ما كتبه أحد الكاثوليكيين
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=194193.40;wap2

اقتباس
يا مريم يا ام الفداء نطلب منك ان تشفعي لنا امام ربنا يسوع
ان يخفر لنا خطايانا وذنوبنا الكثيرة ونطلب من رحمتك الكبيرة
ان ترحمي المساكين والمرضة والجميع المحتاجين اليكي
يا مريم بكيت كثير من اجل ابنك وبكيت اكثر من اجلنا نحن الخطاء
امام ابنك الحبيب يسوع نطلب منك ان تحل علينا رحمتك في هذه
الايام الصعبة يا امنا الحبيبة نطلب ان ترحمي كل المسيئين الك
وان تشفعي لهم لنهم لا يعرفون انك انت مريم ام الله كما انت امنا
امين
الله الهي والمسيح مخلصي ومريم امي العضيمه الثلاثة في القلب والروح واحد عندي

و أخيرا
نرى نتيجة الشرك بالله
الله إلهه و المسيح مخلصه و مريم أمه واحد عنده
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه

قال تعالى :
البقرة (آية:165):ومن الناس من يتخذ من دون الله اندادا يحبونهم كحب الله والذين امنوا اشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا اذ يرون العذاب ان القوه لله جميعا وان الله شديد العذاب







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس