[* إسلامي عزّي *]

عُدنا ولله الحمد


جزاكم الله خيرا أختي الفاضلة د/مسلمة على اضافتكم القيمة . لاحُرمتم الأجر .

نصارى كُثر أصبحوا يصيحون بكون يسوع الناصري لم يكن ميلاده في 25 ديسمبر ..
المواقع النصرانية التي تقول ذلك لا تُحصى و لا تعد ..
سنسوق هنا أحدها على سبيل المثال لا الحصر و هو أيضا يستدل بما جاء في نص لوقا 8:2

يقول الموقع النصراني :

اقتباس Jésus est-il né un 25 décembre, ou même en décembre tout court ? Bien que cela ne soit pas impossible, c'est tout de même improbable. La Bible ne mentionne ni la date exacte ni le mois. En ce qui concerne le mois de décembre, le problème qui se pose est qu'il aurait été inhabituel que des bergers séjournent dans les champs à cette période froide de l'année, lorsque l'herbe ne pousse pas. En général, les troupeaux pâturaient du printemps à l'automne. De plus, il aurait été particulièrement difficile pour Marie enceinte de faire la longue route de Nazareth à Bethlehem (100 km) pendant l'hiver.

رابط الموقع النصراني للتوثيق :


http://www.christiananswers.net/fren...istmas-fr.html

يقول الموقع النصراني :

الكتاب المقدس لم يحدد لا شهر ولا تاريخ ميلاد يسوع . الغريب انه لم يكن من الممكن أن يظل الرعاة في الحقول مع ماشيتهم في ظل أجواء الشتاء الباردة التي لاتنمو فيها النباتات و يكون فيها كلأ الماشية منعدما ..من المعلوم ان قطعان الماشية ترعى فقط بين فصلي الربيع الى الصيف ... زيادة على ذلك لم يكن من الممكن ان تقوم مريم العذراء - وهي حامل - على ظهر حمار برحلة مُتعبة تبلغ 100 كلم المسافة الفاصلة بين الناصرة وبيت لحم وفي فصل الشتاء المُمطر ..

المزيد من مواضيعي

بفرنسا ، حريق متعمّد بمسجد !

آذان رائع و خاشع بصوت الشيخ يوسف بن محمد الصقير

إنهم يعبدون مريم !

War Jesus ein Muslim

le saviez - vous

باراك أوباما يُعلن تأييده لزواج المثليـيـن

Santa's husband !

من ذكرياتي عن الصوم في الإسلام

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .