
15.12.2011, 02:58
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib |
 |
|
|
|
سلامي للجميع
اهلا يا دكتور منور
الروابط تتكلم عن مدينة ارم او ارام ولم تحكي عن النبي هود ولا قصته
ويقول الموقع ويكيبيديا
قد اعتبرها بعض الباحثين والمؤرخين أنها مدينة في حين اعتبرها البعض الآخر مثل الطبري أنها قبيلة من بني عاد، كما قيل انها قبيلة ضربها الله بغضبه لكثرة خطاياها
كما تري قيل وقيل وقيل
ولا احدر يعرف شيئا
و ممكن تكون خرافة من الاسرائيليات
تحياتي
|
|
|
 |
|
 |
|
أنا لا أعلم حقا هل أنت فعلا كلفت نفسك بقراءة الروابط و لا اكتفيت بإلقاء نظرة عابرة عليها ؟
و لا أعلم هل أنت فعلا مقتنع بما تقوله أم أنك تقوله و أنت غير مقتنع به؟
فلو أنك فعلا تقوله عن قناعة فلديك مشكلة حقيقية فى تقييم الأمور
و لو أنك تقوله عن غير قناعة فلا حول ولا قوة إلا بالله
عموما سأفترض أنك بالفعل مقتنع بما تقوله و سأرد عليك
و فعلا الله المستعان
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|