
14.12.2011, 20:03
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
و ها هم نصارى مثلك يفهمون من نفس النص أن المسيح ليس هو الله
وثمة كنائس كثيرة في العالم المسيحي تعلِّم ان الله ثالوث يتألف من الله الآب، الله الابن، والله الروح القدس.
حقا، ‹هناك «آلهة» كثيرون و «ارباب» كثيرون›، كما يذكر الكتاب المقدس. غير انه يضيف: «انما لنا اله واحد، الآب، الذي منه كل الاشياء». (1 كورنثوس 8: 5، 6) نعم، يوجد اله حقيقي واحد. ولكن مَن هو؟ وماذا يشبه؟ من المهم ان نعرف جواب هذين السؤالين. فيسوع نفسه قال في صلاته الى هذا الاله: «هذا يعني الحياة الابدية: ان يستمروا في نيل المعرفة عنك، انت الاله الحق الوحيد، وعن الذي ارسلته، يسوع المسيح». (يوحنا 17: 3) اذًا، هنالك سبب وجيه للاعتقاد بأن خيرنا الابدي يتوقف على معرفة الحق عن الله.
|
http://www.watchtower.org/a/20020515/article_01.htm
و
https://www.kalemasawaa.com/vb/122257-post4.html
و الكلام واضح و لكنك لا تريد أن تفهمه و لا حتى تعلق عليه
الحياة الأبدية هى أن تعرف أن الأب هو الإله الحقيقي وحده و أن تعرف يسوع المسيح رسول الأب
و أنتم لا تعرفون أن الأب هو الإله الحقيقي وحده بل تعتبرونه الإله مع الابن و الروح القدس
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|