[* إسلامي عزّي *]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها سعيد لحرش انا مسلم في حقيقة الامر من ام واب مسلمين

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها سعيد لحرش ولكنني خجل جدا من الاسلام لاني لا اقوم بالواجبات الاسلامية فانا لا اصلي ولا اصوم .. لقد كنت لا اؤمن بالاسلام كدين الا بعد وقت ليس ببعيد فالعودة صعبة جدا

السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين سلاما مزيدا مُباركا الى يوم الدين

أخي الكريم سعيد ...

سعادتنا بالغة بانضمامكَ الى مُنتدى كلمة سواء الدّعوي
لا داعي للخجل أخي ..يُمكنكَ أن تسألَ ما بدا لك
أسألُ الله العلي العظيم أن يرُدّكَ اليه ردّا جميلا

أذكّرك و أذكر نفسي بقوله جلّ وعلا :

(((

وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ )))

((( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )))

((( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ )))


و أهلا و سهلا بكَ .

المزيد من مواضيعي

QDWA ( the role model ) S2 EP 14

تراويح ليلة 28 رمضان 1435

وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ

إنَّ رحمتي سبقتْ غضَبِي

وفاة رضيع علي يد قس أثناء تعميده في الكنيسة

أمسية دينية بمساجد النمسا

تلاوة من سورة البقرة : الشيخ القارئ خالد الرياعي

Taraweeh prayer 2017 / 18

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .