اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :25  (رابط المشاركة)
قديم 09.12.2011, 10:11
صور زهراء الرمزية

زهراء

مديرة المنتدى

______________

زهراء غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 02.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.354  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.07.2015 (20:56)
تم شكره 463 مرة في 275 مشاركة
افتراضي


هذه عدة أدلة من كتب التاريخ تؤكد أن النصارى كانوا/وما زالوا يعبدون ويألهون السيدة مريم على مجرى التاريخ..!
نستعرض بعضاً منها:


ووجدت فرقة عرفت ب “الفطائريين” “Collyridiens “بالغ أصحابها في عبادة مريم وفي تأليهها، وكانوا يقدمون لها نوعا من القرابين أخصها أقراص العجين والفطائر، لذلك عرفوا بالفطائريين. وقد ذكرهم “أفيفانيوس” في كتاب الهرطقات.

المرجع:كتاب تاريخ العرب قبل الإسلام



بيت كريجيو في القرن السادس عشر الكونت جلبرات Count Gilbert العاشر وزوجته فيرونيكا جمبارا Veronica Gambara التي كانت من أعظم سيدات النهضة. فقد كان في مقدورها أن تتكلم اللغة اللاتينية، وكانت تعرف الفلسفة المدرسية (الكلامية) وكتبت شروحا على الآراء الدينية لآباء الكنيسة. وقالت شعرا بأسلوب بترارك، وكانت تلقب ((ربة الشعر العاشرة))، واتخذت من بلاطها الصغير ندوة للفنانين والشعراء، وساعدت على إشاعة تلك العبادة الغرامية للنساء التي أخذت من ذلك الوقت تحل بين الطبقات العليا في إيطاليا محل عبادة مريم العذراء الشائعة في العصور الوسطى، والتي كانت توجه الفن الإيطالي نحو تمثيل مفاتن النساء.


المرجع:كتاب قصة الحضارة





وقد ضرب تدينهم المثل والقدوة للعالم المسيحي. فلم يلق اللاهوت الكاثوليكي في بقعة أخرى في القرن الثاني عشر مثل هذا الإيمان الشامل به، ولا شهدت الطقوس الكاثوليكية من هذا الاحترام الشديد. ونافست الممارسات الدينية السعي وراء العيش، ولعلها فاقت السعي وراء الجنس، باعتبارها جزءا من صميم الحياة. وكان أفراد الشعب بما فيهم البغايا، يرسمون علامة الصليب مرارا وتكرارا كل يوم. وفاقت عبادة العذراء عبادة المسيح


المرجع: كتاب قصة الحضارة



وظل الطرف الشرقي للكنيسة القوطية الإنجليزية هو القبا المربع المعروف في الطراز الإنجليسكسوني، متجاهلا في ذلك التطور الفرنسي السهل الذي أنتج القبا الكثير الأضلاع أو النصف الدائري. وكان الطرف الشرقي يوسع في كثير من الحالات ليكون مصلى خاصة لعبادة العذراء، وإن كانت عبادة مريم لم تبلغ من الحماسة الدرجة التي بلغتها في فرنسا، وكثيرا ما كان موضع اجتماع القساوسة في الكثدرائية وقصر الأسقف متصلين بالكنيسة يكونان معها “حرم الكنيسة”، وكان يحيط به في العادة سور.

المرجع: كتاب قصة الحضارة







توقيع زهراء
مَـا خـَابَتْ قُـلُـوْب أَوْدَعَـتْ الْـبـَارِي أَمـَانِيـْهَـا


رد باقتباس