اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 03.12.2011, 23:11

fahmy_nagib

عضو

______________

fahmy_nagib غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.11.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 246  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.12.2011 (22:39)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الشهاب الثاقب
والآ اذا كان هذا النص دليل على الالوهية لفعل يسوع هذه القصة أمام كل الناس الموجودين فى هذه الفترة حتى يؤمنوا جميعا أنه اله وليس أمام توما وبعض التلاميذ فقط فالمطلوب ليس أن يؤمن توما و بعض التلاميذ فقط بهذا فما يضره من فعل ذلك أم الناس هل خوفا من الصلب مرة أخرى ولما لم يعلنها يسوع قبل صعوده الى السماء صراحتا ولا يترك الناس يستنتجونها فأن كان أمن بها الشكاك فبالاحرى سيؤمن بها كثير من الناس اذن الحوار يدور على ان توما ظن المسيح مات ووجده حى وهذا يستدعى تعجب وموجود فى كثير من الترجمات علامة تعجب فهذه العلامه اما دلاله على التعجب أو دلالة على التحريف بوضع شئ لم يكن موجود أو أنها سقطت سهوة من النساخ

امن التلاميذ بلاهوت المسيح ثم مكث معهم اربعين يوما بعد القيامة , وفتح ذهنهم ليفهموا النبوات المكتوبة عنه في سفر المزامير وموسي وكتب الانبياء , ثم دعاهم بعدم الخروج للتبشير الا بعد ان يلبسوا قوة من الاعالي بحلول الروح القدس عليهم , وبعد حلول الروح القدس عليهم نشر التلاميذ هذا الايمان في كل العالم المعروف بانه الرب الاله خالق كل شيء ما يري وما لا يري والذي ليس بغيره الخلاص


اما بخصوص علامة التعجب , فمن الذي وضعها , فهل توما قال للمسيح " ربي والهي علامة تعجب ! "

توما اعلن ايمانه بالمسيح بانه الرب الاله , ومازال هذا الايمان حتي هذا اليوم هو هو نفس ايمان التلاميذ في شخص المسيح .

تحياتي





رد باقتباس