الموضوع
:
مناظرة هل المسيح كلمة الله المتجسد بين الأخ أسد الدين و الضيف فهمي نجيب
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
140
(رابط المشاركة)
03.12.2011, 20:02
د/ عبد الرحمن
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
05.08.2010
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
3.947
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
أكرر ثانية
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبها
د/ عبد الرحمن
الزميل الفاضل فهمى
مشاركاتك القادمة ننتظر فيها ردود على الأسئلة التالية
العهد القديم يصرح في عدة نصوص بأن الإله الحقيقي ليس له
آخر
.
و الوصية الأولى من الوصايا العشرة تأمركم بأن لا تجعلوا مع الإله الحقيقي إلها
آخر
و العهد الجديد يصرح بأن الإله الحقيقي هو الآب وحده.. و حسب العهد القديم فإن الآب
ليس له آخر
.
و المسيح يصرح أن الذي يشهد له هو آخر ـ الآب ـ = المسيح هو
آخر
بالنسبة للآب و الآب هو
آخر
بالنسبة للمسيح.
و المسيح يصرح أنه يُعبد بالباطل، و أنه
إنسان
، و أنه مرسل من الآب، و أن الآب هو الإله الحقيقي وحده.
و العهد الجديد يصرح أن الروح القدس هو
آخر
بالنسبة للآب و الإبن.
فكون الإبن و الروح القدس
آخران بالنسبة للآب،
ينفي عنهما الألوهية طبقا للنصوص الكتابية في العهد القديم و طبقا للوصية الأولى من الوصايا العشرة.
فأي محاولة منك لكي تجعل من المسيح إلها و من الروح القدس إلها، فهي تجعلك تشرك بالله لأن الإله الحقيقي ليس له آخر، و المسيح هو آخر، و الروح القدس هو آخر كذلك.
فسوف تثبت أنك تعبد 3 آلهة.. الإله الحقيقي (الآب).. و إله آخر (المسيح).. و إله آخر (الروح القدس).
فكيف ترد على هذا الكلام ردا علميا؟
و
أين الدليل الذي يقول فيه المسيح بصراحة : أنا الكلمة الذي صار جسدا؟
أين الدليل الذي يقول فيه المسيح : أنا واحد مع الآب في الجوهر؟
أين الدليل الذي يقول فيه المسيح : أنا هو الإله الحق من الإله الحق؟
و مع احترامى لك فأى مداخلات ليس فيها رد على تلك الأسئلة سيتم إخفاؤها
و شكرا
المزيد من مواضيعي
الرد على شبهة ( بول الإبل )
نبوءة ( تضرب على رءوسهم المعازف )
حقائق تبطل المسيحية و نتحدى
مخترع كلمة ( التثليث) مشرك فى نظر الكنيسة
الكتاب المقدس الخاص بأوريجانوس
أسرى الحروب بين الإسلام و الكتاب المقدس
أعياد المسلمين أجازة فى مدارس نيويورك
شبهة آيات القرآن الكريم سبب الإرهاب و التطرف
توقيع
د/ عبد الرحمن
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
د/ عبد الرحمن
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى د/ عبد الرحمن
إيجاد كل مشاركات د/ عبد الرحمن
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
197
عدد الـــــردود
3750
المجمــــــــوع
3.947