اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 01.12.2011, 21:15
صور أسد الدين الرمزية

أسد الدين

المدير العام

______________

أسد الدين غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 24.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.694  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.04.2025 (14:48)
تم شكره 577 مرة في 320 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
بخصوص اليوناني كما قلت لا انا ولا انت نفهم في قواعد اللغة اليونانية , وبالتالي سيصير حوارانا فيه كحوار الطرشان

وانا تعودت انا لا اكتب فيما لا افهمه


أولسنا الآن في حوار الطرشان؟
أنا اشعر منذ أيام و كأنني أحاور حائطا أو أكلم نفسي من كثرة تهربك من الرد على أسئلتي و عدم قدرتك على استيعاب كلامي و تكرارك الدائم لما رددنا عليه، لدرجة أنني مللت من هذا الحوار و من الرد عليك..

لقد أعطانا الله عقلا لكي نقرأ و نبحث و نفهم.. و لسنا مثلكم نسلم عقولنا لمدلسين و ننساق وراءهم..
فبالاطلاع على نصوص العهد الجديد وجدنا أنها قاعدة غير صحيحة، لوجود نصوص أخرى تخالفها.

فهل تريدني أن أصدق القاعدة و اكذب ما جاء في النصوص؟

فأنت الآن أمام أمرين؛ إما أن القاعدة خاطئة، و إما أن العهد الجديد يحتوي على أخطاء نحوية

فاختر أيهما تشاء.

إذا كانت صحيحة، فهذا يعني وجود أخطاء نحوية في كتابك.
و إذا كانت لا توجد أخطاء نحوية في كتابك، فإن القاعدة خاطئة.

ثم إن مخطوطات العهد الجديد العربية قد ترجمت الكلمة إلى "إله" و ليس "الله"، أفلم يكن مترجمو العهد الجديد على علم بهذه القاعدة؟


اقتباس
ولكن القاعدة اليونانية المعروفة باسم ( كولويل ) تقول مرة ثانية وركز معايا حتي لا اعيده مرة ثالثة

في اللغة اليونانية قاعدة شهيرة معروفة باسم ( كولويل) وهي تحكم الجملة عندما يكون فيها اسمان احدهما مبتدأ والآخر مفعول به، فاذا تقدم المفعول به على المبتدأ فانه يكون معرفّا حتى لو لم يسبقه اداة التعريف (ال) ولكنه يحسب بانه معرّفا بحسب قواعد اللغة اليونانية .



Ἐν ἀρχῇ ἦν ὁ λόγος, καὶ ὁ λόγος ἦν πρὸς τὸν θεόν, καὶ θεὸς ἦν ὁ λόγος.



في حالتنا ( يوحنا 1: 1) (وكان الكلمة الله ) وهي ترجمة صحيحة بحسب المعنى ، الا انها خالفت ترتيب المبتدأ و المفعول به بحسب الترجمة الحرفية وهي (وكان الله الكلمة ) (and God was the Word)، فهنا نجد ان في الاصل اليوناني تقدم اسم المفعول به على اسم المبتدأ ، لخدمة الغرض النهائي من بناء الجملة لاهوتيا ، فكاتب الوحي يريد ان يعطي التركيز على ان (الكلمة هو الله ).
هذا التركيز يعطيه كاتب الوحي بوضع الجملة في سياق او ترتيب للاسماء على خلاف ما يتوقعه القاريء ، فقام بتقديم المفعول به على المبتدأ لاعطاء اهمية خاصة للجملة المطروحة ( ولاسم المبتدأ المؤخر تحديدا ) الذي هو (الكلمة) .

ركز أنت أيضا حتى لا نكرر الكلام مرة ثالثة رغم أن التكرار يعلم الشطار و لكننا سئمنا من مخاطبة رجل لا يستوعب شيئا:
أتيناك بأمثلة تنفي صحة القاعدة من أصلها.. فتصر مع ذلك على التمسك بالوهم.

إقرأ ما تقوله القاعدة من الرابط الذي أتيت به:

A definite predicate nominative has the article when it follows the verb; it does not have the article when it precedes the verb

يعني أن الإسم إذا سبق الفعل فلا تكون لديه أداة تعريف مطلقا..!!

و هذه الأمثلة تنفي صحتها:

Joh 1:14 Καὶ Λόγος σὰρξ ἐγένετο καὶ ἐσκήνωσεν ἐν ἡμῖν, καὶ ἐθεασάμεθα τὴν δόξαν αὐτοῦ, δόξαν ὡς μονογενοῦς παρὰ πατρός, πλήρης χάριτος καὶ ἀληθείας.

14 وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً.


الفاعل ὁ Λόγος (الكلمة) جاء قبل الفعل ἐγένετο (صار) و مع ذلك نجد أداة التعريف!


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


42 καὶ ἤγαγεν αὐτὸν πρὸς τὸν ᾿Ιησοῦν. ἐμβλέψας αὐτῷ ὁ ᾿Ιησοῦς εἶπεν• σὺ εἶ Σίμων ὁ υἱὸς ᾿Ιωνᾶ, σὺ κληθήσῃ Κηφᾶς, ὃ ἑρμηνεύεται Πέτρος.

42 فَجَاءَ بِهِ إِلَى يَسُوعَ. فَنَظَرَ إِلَيْهِ يَسُوعُ وَقَالَ: «أَنْتَ سِمْعَانُ بْنُ يُونَا. أَنْتَ تُدْعَى صَفَا» (الَّذِي تَفْسِيرُهُ: بُطْرُسُ).


الفاعل ὁ ᾿Ιησοῦς (يسوع) جاء قبل الفعل εἶπεν (قائلاً) و رغم ذلك نجد أداة التعريف!


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


43 Τῇ ἐπαύριον ἡθέλησεν ὁ ᾿Ιησοῦς ἐξελθεῖν εἰς τὴν Γαλιλαίαν• καὶ εὑρίσκει Φίλιππον καὶ λέγει αὐτῷ• ἀκολούθει μοι.


43 فِي الْغَدِ أَرَادَ يَسُوعُ أَنْ يَخْرُجَ إِلَى الْجَلِيلِ فَوَجَدَ فِيلُبُّسَ فَقَالَ لَهُ: «اتْبَعْنِي».


الفاعل ὁ ᾿Ιησοῦς (يسوع) جاء قبل الفعل ἐξελθεῖν (أن يخرج) و رغم ذلك نجد أداة التعريف!

فالكلام واضح.. وكما قلت لك، إما أن القاعدة خاطئة، أو أن العهد الجديد به أخطاء نحوية!!

اقتباس
واما قولك ان هذه القاعدة غير صحيحة.. و الواضح أنها وضعت خصيصا من أجل نص يوحنا. فيمكنك ان تسأل فيها عالم لغة يوناني ومن فضلك ابقي ابعت لي الاجابة في رسالة خاصة

تحياتي

سألنا، و إليك الإجابة يا أستاذ فهمي على الملأ

خذ، ثقف نفسك :

أول ترجمة إنجليزية لكتابك كانت سنة 1380
http://www.greatsite.com/timeline-en...bible-history/


و هذه القاعدة تم وضعها أصلا سنة 1931 .. هل هذه قاعدة لغوية عريقة أم أنه تم وضعها لغرض ما؟

إقرأ:



http://books.google.com.eg/books?id=...20rule&f=false




و كاتب هذا الكلام هو
Daniel B. Wallace
Professor of New Testament Studies

http://www.dts.edu/about/faculty/dwallace/


فاستخدام هذه القاعدة أصلا هو تصحيح لترجمة "خاطئة" أو أنه بتعبير أصح تحريف للترجمة القديمة لتأكيد ألوهية يسوع..!!

انظر ماذا يقول الكاتب :







يعني قاعدة كولويل أساء العلماء والدارسون بعد كولويل فهمها و استخدامها. وذلك في أثناء تطبيقها على يوحنا 1-1 لتأكيد ألوهية المسيح، وذلك بعكس قاعدة كولويل وليس حسب القاعدة نفسها. فقد اعتقدوا أن القاعدة تقول: أن المفعول به غير المعرف الذي يسبق الفعل عادةً يكون معرف. وهذه ليست القاعدة ولا يمكن أن يُفهم هذا ضمنيًا منها.


و هذا مقال يتحدث عن نفس ما ذكره علماء اليونانية :
http://www.eld3wah.net/html/3arab/jn-1-1/19_colwell.htm



و هناك آراء أخرى تقول بأن القاعدة خاطئة تماما..!!

إقرأ :



http://books.google.com/books?id=Egn...page&q&f=false







توقيع أسد الدين
قال الإمام الأوزاعي: « عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس، وإيّاك وآراء الرجال وإن زخرفوها لك بالقول؛ فإن الأمر ينجلي - حين ينجلي - وأنت على طريق مستقيم ». [شرف أصحاب الحديث (6) ، الشريعة للآجري (124) ، سير أعلام النبلاء (7/120) ، طبقات الحنابلة (1/236)


رد باقتباس