[د/ عبد الرحمن]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib سلامي للجميع الزميل جاي بموضوع يدمر مصداقية كتابنا المقدس بقص ولصق كالعادة , فابسط حاجة لاي عاقل ان يستفهم منه علي حاجة بسيطة - رغم وجود الاجابة في المقال نفسه - بقوله "نحن لا نقول أن هذا المعبد هو نفسه الذي جرت فيه قصة شمشون " كما قلنا النصاري هم فئة من اليهود امنوا بالمسيح بعقيدة مضللة وعاشوا في الجزيرة العربية ونصاري مكة كان اسقفهم هو ورقة بن نوفل ابن عم السيدة خديجة زوجة رسول الاسلام وهو من ادخل عقائدهم المضللة في القران كتابنا المقدس يقول ان اليهود اطلقوا علي المسيحيين لقب ناصريين وليس نصاري نسبة الي الناصرة بلد المسيح , فرسول الاسلام لم يعرف انه يوجد مسيحيين ولم يذكرهم مرة واحدة في القران لانه لم يري الا النصاري حوله سؤال : هم المؤمنين بفكر الزعيم جمال عبد الناصر اسمهم الناصريين ام النصاري ؟!!! اما بخصوص المناظرة فانا يدي تعبت من كثرة انتظار المناظر كما قلت وبانتظار عودته تحياتي

التزمنا فى المنتدى هنا الموضوعية فسألنا على موضوع نقله أحد الإخوة بحيادية و لم نكتف بإطلاق الضحكات الساخرة و نقول خلاص الاكتشاف قضى على الكتاب مقدس
و إن كان الكتاب المقدس قضت على مصداقيته ما به من تناقضات و أخطاء و ما به من نسبة الراحة بعد الخلق و نسبة المشاجرة مع يعقوب عليه السلام لله عز و جل و ما به من طعن فى الأنبياء و ما به من قصص لا يصدقها العقل مثل قصة شمشون و قوته الخارقة التى سرها فى شعره ( و الله كنت أظنها قصة خرافية حتى اكتشفت أنها فى الكتاب المقدس و أن اليهود و النصارى يؤمنون بها ) و الرمح اللى قتل 700 مرة واحدة و طعام سليمان عليه السلام فى اليوم الواحد اللى يكفى بلد كاملة
أما أنت فأنت ترفض الالتزام بالحيادية
و ما زلت حتى الآن تجادل فى نصارى و مسيحيين على الرغم من أننا قدمنا لك مصادر مسيحية تقول النصارى لقب المسيحيين
و الله لا أجد شئ أقوله لك إلا الله يهديك
و طبعا الموضوع مغلق عشان تركز فى المناظرة

المزيد من مواضيعي

الإعجاز الغيبى فى ( يظهر فيهم السمن )

(حتى تكلم الإنس السباع) بين الخرافة و الإعجاز

شبهة آيات القرآن الكريم سبب الإرهاب و التطرف

الإعجاز العلمى فى صعيدا جرزا

الرد على أقدم وثيقة تثبت صلب المسيح

من صور البر بأهل الذمة فى الإسلام

شبهة أحاديث توحى بوقوع التعرى من النبي الكريم

شبهة نبي لقبه (القتال)

توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615 خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ) ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)