اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :17  (رابط المشاركة)
قديم 27.11.2011, 15:25

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
سلامي للجميع

لم يقل ان الشمس انكسفت لموت ابنه لانه لم يضمن ان تتكرر هذه الحادثة ( كسوف الشمس ) عند موته هو , وبالتالي يصبح موت ابنه اكثر اهمية من موته هو

فليس من المعقول ان تنكسف الشمس من اجل ابنه ولا تنكسف من اجل موته هو !!!!

عندئذ سيكون هناك ورطة كبيرة وقدح في نبوته امام اتباعه !!!!

اي انه لو كان يضمن كسوف الشمس عند موته هو , لانتهز الفرصة وقال انها انكسفت لموت ابنه , ولكنه لم يضمن ذلك فاثر السلامة وقال ان الشمس لا تنكسف لموت انسان .

تحياتي

لو كان النبي صلى الله عليه و سلم قال إن الشمس كسفت لموت إبراهيم لاعتبرها المسلمون معجزة حتى اليوم حتى لو لم تنكسف لموته صلى الله عليه و سلم
و لم يكن ليخطر فى عقولنا الافتراضات الوهمية التى تقولها
ثم لو كان صلى الله عليه و سلم مدعيا للنبوة كما تزعم كان كل ما سيهمه هو تصديق الناس له فى حياته و لا يهمه شئ بعد موته ... فالأمر لا يضره فى شئ فقد مات
ونحن لا ننتظر كسوف الشمس عند موت النبي صلى الله عليه و سلم لنؤمن به
يكفينا ما فى القرآن الكريم من إعجاز علمى و يكفينا ما فى السنة النبوية من نبوءات تحققت و يكفينا ما فى الكتاب المقدس من تناقضات و يكفينا أننا لا نجد نصوص صريحة تدعو إلى عقيدة التثليث و ألوهية المسيح و يكفينا أننا نجد نبوءات لا تنطبق إلا على النبي صلي الله عليه و سلم فى الكتاب المقدس
طيب بالله عليك هل يعقل أن يكون النبي صلى الله عليه و سلم مدعيا للنبوة ثم يضع نبوءة فى القرآن الكريم أن الروم سيهزمون الفرس فى بضع سنين بحيث لو لم تتحقق تلك النبوءة يتركه الناس و يقولون أنه مدع للنبوة ؟ هل يعقل أن يخاطر بانكشاف أمره بتلك الطريقة ؟







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس