اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :80  (رابط المشاركة)
قديم 25.11.2011, 00:07

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي



كمشرف للحوار أعلن انتهاء الجدل حول النقطتين التاليتين

الأولى:
شبهة نفخ الملائكة للأرواح شرك
الجانب المسلم الأخ أسد الدين وضح أنه ليس شركا لأنه لا يحدث إلا بأمر الله و أن هناك أمثلة مشابهة فى العهد القديم كالنبي اليشع فقد أعاد الحياة للصبي بعد أن تمدد عليه و وضع فمه على فمه و النبي حزقيال قد أمر الأرواح أن تدخل فى الأجساد و على الرغم مما سبق فالجانب النصرانى الزميل فهمى مصمم أن نفخ الملائكة للأرواح هو شرك

الثانية
هل النصارى هم المسيحيون جميعا أم هم طائفة موجودة فى مكة تنكر لاهوت المسيح؟
و قد قدم الجانب المسلم الأخ أسد الدين مراجع مسيحية و هى تفسير القمص أنطونيوس فكرى و القمص تادرس ملطى تقول أن النصارى لقب المسيحيين و على الرغم مما سبق فالجانب المسيحي الزميل فهمى مصمم أن النصارى كانت موجودة فى مكة فحسب و تنكر لاهوت المسيح

و لضمان تقدم الحوار للأمام و عدم الدخول فى حلقة مفرغة من جدل لا قيمة له فأنا مضطر لحجب أى مشاركات فيما بعد عن النقاط السابقة







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس