اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :79  (رابط المشاركة)
قديم 24.11.2011, 23:53

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
سلامي للجميع

اولا : قبل كل شيء اود ان اشكر جناب المدير د/ عبد الرحمن علي حياديته حتي الان , واتمني ان يستمر علي هذه الحيادية حتي آخر هذه المناظرة .

شكرا جزيلا لك و إن شاء الله أستمر عليها
و أتمنى أن تتمتع أنت أيضا بشئ من الحيادية فى التفكير
فليس من المنطقى أن نظل كل تلك المشاركات نتجادل فى قضية أن نفخ الملائكة للروح شرك و أن النصارى هم طائفة خارجة عن المسيحية و فى كل مرة يرد عليك الأخ أسد الدين بأن النبي حزقيال أمر الروح بأن تدخل فى أجساد الموتى و النبي إيليا أحيي ميتا و بمراجع مسيحية تقول أن النصارى لقب المسيحيين ثم نجدك تقول نفس الكلام مرة أخرى
فأنت فى كل مرة تكرر كلاما تم الرد عليه مسبقا دون أن نمضى للأمام
و بالتالى فأنا مضطر كمشرف للحوار أن أعلن انتهاء الحوار حول نقطة النصارى و نقطة الروح حتى لا يصبح الحوار جدالا لا قيمة له و حتى لا يصبح مملا للمتابعين







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس