الموضوع
:
مناظرة هل المسيح كلمة الله المتجسد بين الأخ أسد الدين و الضيف فهمي نجيب
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
7
(رابط المشاركة)
21.11.2011, 19:20
د/ عبد الرحمن
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
05.08.2010
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
3.947
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبها
fahmy_nagib
الروح القدس حل علي مريم لكي يطهرها ويقدسها لتكون مستحقة لان يتجسد منها كلمة الله , ولكن ليس معني هذا ان مريم اصبحت اله
الروح القدس حل علي التلاميذ في يوم الخمسين كالسنة نار ولم يصر التلاميذ الهة
الروح القدس هو روح الله والذي يحل علي البشر ليعطهم مواهب متعددة
اما بخصوص الخطية الاصلية فاذا كنت لا تعترف بها
طيب ابوك ادم وامك حواء خلقا في الجنة وعاشا فيها , ثم بعد ان اخطئوا طردوا من الجنة الي الارض
فاذا كنت لم ترث نتيجة الخطية فلماذا انت الان تعيش معنا علي الارض ؟ ولا تعش في الجنة والتي من المفترض انك خلقت فيها لتعيش هناك ؟!!!
أولا
طيب أنت تؤمن أن المسيح كفر عنك الخطية الأصلية
فإذا كانت الخطية الأصلية قد كفرت عنك فلماذا ما زلت تعيش على الأرض و لم ترجع للجنة بعد؟ أليس أن الخطيئة التى طرد بسببها أبوك آدم و أمك حواء قد غفرت ؟
و أيضا تعالى نقرأ من الكتاب المقدس عقوبات الخطيئة الأصلية التى و رثناها حتى الآن
نقرأ من سفر التكوين إصحاح 3
8
وسمعا صوت الرب الإله ماشيا في الجنة عند هبوب ريح النهار، فاختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة
9
فنادى الرب الإله آدم وقال له: أين أنت
10
فقال: سمعت صوتك في الجنة فخشيت، لأني عريان فاختبأت
11
فقال: من أعلمك أنك عريان ؟ هل أكلت من الشجرة التي أوصيتك أن لا تأكل منها
12
فقال آدم: المرأة التي جعلتها معي هي أعطتني من الشجرة فأكلت
13
فقال الرب الإله للمرأة: ما هذا الذي فعلت ؟ فقالت المرأة: الحية غرتني فأكلت
14
فقال الرب الإله للحية: لأنك فعلت هذا، ملعونة أنت من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية. على بطنك تسعين وترابا تأكلين كل أيام حياتك
15
وأضع عداوة بينك وبين المرأة، وبين نسلك ونسلها. هو يسحق رأسك، وأنت تسحقين عقبه
16
وقال للمرأة: تكثيرا أكثر أتعاب حبلك، بالوجع تلدين أولادا. وإلى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك
17
وقال لآدم: لأنك سمعت لقول امرأتك وأكلت من الشجرة التي أوصيتك قائلا: لا تأكل منها، ملعونة الأرض بسببك. بالتعب تأكل منها كل أيام حياتك
18
وشوكا وحسكا تنبت لك ، وتأكل عشب الحقل
19
بعرق وجهك تأكل خبزا حتى تعود إلى الأرض التي أخذت منها. لأنك تراب، وإلى تراب تعود
و حتى الآن على الرغم من أن الخطيئة الأصلية غفرت بصلب المسيح طبقا للعقيدة المسيحية
فحتى الآن
أوجاع حبل النساء كثيرة
و بالوجع تلد الأولاد
و إلى رجلها يكون اشتياقها
و حتى الآن بعرق وجوهنا نأكل الخبز
فما سبب استمرار تلك العقوبات على الرغم من أن الخطيئة غفرت ؟
ثانيا :
تقول:
فاذا كنت لم ترث نتيجة الخطية فلماذا انت الان تعيش معنا علي الارض ؟ ولا تعش في الجنة والتي من المفترض انك خلقت فيها لتعيش هناك ؟
و نحن لم نخلق لنعيش فى الجنة طبقا لنص القرآن الكريم
قال تعالى :
سورة البقرة الآية 30 وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ
إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً
قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ [البقرة: 30].
فالله تعالى لم يخلقنا لنعيش فى الجنة كما تزعم بل خلقنا لنكون خلفاء فى الأرض ليبلونا من منا المحسن و من المسئ ؟
أما دخول آدم عليه السلام الجنة و خروجه منها بعد أكله من الشجرة فهو لنتعلم أن المعصية لا تأتى بخير و أن الفوز فى طاعة الله تعالى
المزيد من مواضيعي
النبي الكريم فى توراة السامرة
اضطهاد الأقباط بين الحقيقة و الافتراء
الكتاب المقدس الخاص بكلمندس السكندرى
Arnoud van Doorn: from anti-Islamic film-maker to a Muslim
بعد صراع مع المرض لاكثر من 15 عاما مسيحية تشهر إسلامها بعد شفائها بماء زمزم
شبهة أحاديث توحى بوقوع التعرى من النبي الكريم
هل العذراء إله عند النصارى؟
ما هو الدليل على وجود الله ؟ للمهندس فاضل سليمان
توقيع
د/ عبد الرحمن
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
د/ عبد الرحمن
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى د/ عبد الرحمن
إيجاد كل مشاركات د/ عبد الرحمن
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
197
عدد الـــــردود
3750
المجمــــــــوع
3.947