اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :26  (رابط المشاركة)
قديم 19.11.2011, 01:19
صور أسد الدين الرمزية

أسد الدين

المدير العام

______________

أسد الدين غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 24.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.694  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.04.2025 (14:48)
تم شكره 577 مرة في 320 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
كما قلت القران يتكلم عن عقيدة النصاري الضالة عن المسيحية , اما كون ان القران يشهد للمسيح بانه كلمة الله المتجسد فنحن مازلنا بصدد الحوار بعد ان نتفق اولا علي معني كلمة الله وهو اللقب الفريد الذي اعطاه القران للمسيح فقط

عيب عليك أن تتنكر لدينك و تتنصل منه فقط من أجل الكذب و التدليس..

هل تؤمن بأن المسيح هو الله؟
أجب عن هذا إن استطعت..

فإن أجبت بنعم، فالقرآن يتحدث عن عقيدتك و يكفرك.

أما موضوع أن القرآن يشهد أن المسيح هو كلمة الله المتجسد فقد انتهينا منه.. و قلنا أن المسيح هو كلمة الله، و لكنه ليس الله المتجسد .. و ليس ابن الله و لا واحدا في ثالوث.

و إلى هنا ينتهي الموضوع.

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها fahmy_nagib
هل المسيح مخلوق مثل باقي البشر ؟
عيب ان تقول هذا الكلام لانه حتي يناقض القران الذي تؤمن به , المسيح هو الوحيد الذي كسر القانون الالهي في الولادة بين البشر , وطبعا لهذا سبب مفهوم لان كلمة الله عندما يريد ان ياخذ جسدا ويدخل به الي العالم لابد ان يكون ذلك بطريقة فريدة تميزه عن باقي البشر ولهذا فان ميلاده الفريد هذا قسم التاريخ البشري الي قسمين ما قبل ميلاده وما بعد ميلاده

عيب عليك أن تكون جاهلا إلى هذه الدرجة بعقيدة من تخاطب..
المسيح مخلوق مثل باقي البشر المخلوقين.. و الاختلاف يكمن في طريقة خلقه.. لا في الخلق من عدمه.

و المسيح ليس هو الوحيد الذي كسر القانون الإلهي في خلق البشر.. فآدم خلق من غير أب و لا أم..
و حواء خلقت من أب فقط دون أم.
و المسيح خلق من أم فقط دون أب.

و طريقة خلق كل منهم تختلف عن طريقة خلق الآخر.. لكن يبقى القاسم المشترك بينهم أنهم كلهم خلقوا بـ "كن".

أما الحكمة من خلقه بهذه الطريقة فليست كما تدعي أنت بأنه يريد أن يأخذ جسدا، و إنما الحكمة هي اكتمال طرق خلق الإنسان.. أدم خلق دون أب و دون أم. حواء خلقت من أب دون أم. المسيح خلق من أم دون أب. و باقي البشر خلقوا من أب و أم.







توقيع أسد الدين
قال الإمام الأوزاعي: « عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس، وإيّاك وآراء الرجال وإن زخرفوها لك بالقول؛ فإن الأمر ينجلي - حين ينجلي - وأنت على طريق مستقيم ». [شرف أصحاب الحديث (6) ، الشريعة للآجري (124) ، سير أعلام النبلاء (7/120) ، طبقات الحنابلة (1/236)


رد باقتباس