اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :19  (رابط المشاركة)
قديم 19.11.2011, 00:13

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها التاعب
كلام حضرتك صحيح بخصوص الشريعة


وأنا وضعت النصوص إلي بتوضح الجزء ده
إن التبرير بالإيمان فقط بدون أعمال الشريعة

أما بخصوص ابن الله الذي تنبأت عنه العهد القديم
فإن بولس بالفعل يعتقد ان المسيح ابن الله
وأن قيامته من الأموات برهنت على ذلك


رومية 1 / 1 - 4 (1 بُولُسُ عَبْدٌ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ الْمَدْعُوُّ رَسُولاً الْمُفْرَزُ لإِنْجِيلِ اللهِ 2 الَّذِي سَبَقَ فَوَعَدَ بِهِ بِأَنْبِيَائِهِ فِي الْكُتُبِ الْمُقَدَّسَةِ 3 عَنِ ابْنِهِ. الَّذِي صَارَ مِنْ نَسْلِ دَاوُدَ مِنْ جِهَةِ الْجَسَدِ 4 وَتَعَيَّنَ ابْنَ اللهِ بِقُوَّةٍ مِنْ جِهَةِ رُوحِ الْقَدَاسَةِ بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ: يَسُوعَ الْمَسِيحِ رَبِّنَا.)


ولكني لا أعلم نصوصاً تقول بإن الإيمان به كابن لله شرط للتبرير

اختصار إيمان بولس في هذا النص


رومية 10 / 9 لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ خَلَصْتَ.


هنا تجد الاعتراف بالفم والإيمان بالقلب
وتجد الله والمسيح عليه السلام
وبالطبع القيامة من الأموات
وبما إن بولس وضح في نصوص ذكرناها سابقا
إله واحد وهو الآب, و وسيط واحد بين الله والناس: الإنسان يسوع المسيح

فتستطيع أن تقول أن الأركان الثلاثة التي وضعتها هي الأقرب بياناً للمسيحية في عهد بولس


سعيد جداً بأسئلة حضرتك, غفر الله لنا ولك

جزاكم الله خيرا أخى الحبيب
و على الرابط التالى
https://www.ebnmaryam.com/web/modules...&cat=3&book=40
و هنا
http://islamport.com/w/aqd/Web/4063/1.htm
نجد كتاب
الأناجيل الأربعة ورسائل بولس ويوحنا تنفي ألوهية المسيح كما ينفيها القرآن
لمؤلفه أ سعد رستم
و هو يتناول عقيدة بولس فى المسيح بشئ من التفصيل
و يثبت أن بولس لم يعتقد أن المسيح إله و إن غالى فيه بعض الشئ
و المؤلف يبدأ عرض عقيدة بولس من هنا
http://islamport.com/w/aqd/Web/4063/119.htm
و هو كتاب قيم جدا
جزى الله مؤلفه خير الجزاء







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس