دعونا نرجع بنظرنا للوراء (لكي نرى الصورة بشكل أكبر )
للننظر لنور الهدى
نظرة بصورة أكبر
الأن نحن ننظر لكل الديانات كأننا نراها أول مرة
نذهب بنظرنا حول حول العالم لنرى الكل من فوق كمن يراقب لاعبي شطرنج
الهندوس – الأوثان و الحيوانات
النصارى – سيدنا عيسى علية و السلام و روح القدس و الأب
من يدعو الله؟
الهنود يدعون من هو أضعف منهم و تركوا القوي
النصارى تدعو بأسم الأب و أبن و روح القدس
من لا يشرك بالله ؟
يقولون أنهم لا يشركون و هم يشركون و يضعون الحجج
البوذين
أصنام من الحجر
1+1+1=3=1 (هذا المنطق الأول)
الأب ليس الأبن و كلاهما ليسوا روح القدس و لكنهم واحد (هذا المنطق الثاني)
من الذين يسجدون فقط لله رب العالمين؟
الهنود و البوذين و الوثنيين
يا ألهي يسجدون ا لبقرة تأكل و هم ملايين مقتنعين بهذا ما هذا نعم من لا يريد البحث عن الحق يبقى في الباطل
لثالوث و لمريم عليها السلام و للكهنه
أي الديانات حكر على فئة؟
اليهودية (شعب الله المختار) و اليهودي فقط من يولد من أم يهودية و هي مقولة أبليس (كل أبن أدم أبن زنى فلهذا المضمون الأم و ليس الأب)
و السيخ في الهند وووو
أي الأمم تصلي لا تضع أي رمز أو صورة لله رب العالمين؟
أي الديانات لديها جواب لكل سؤال؟
لو بداء أي شخص بسؤال سيواجهة عدم الأجابة أو تكون الأجابة غير منطقية و تطرح الأجابه نفسها أسئله
الأن لو فرضنا أن شخص أصبح واعي و أراد يكون عبد لله حتى ما يجد الطريق الصحيح و سط هذة الديانات ماذا سيعمل؟
صيصلي لله فقط
لن يشرك بالله رب العالمين
سيجد فقط لله
ليس لديه صورة عن الله (و ليس لأي أحد فمن رأى الله منا)
لا يضع أي رمز أمامه ليصلي لله
من سيحمد من سيذكر فقط الله رب العالمين
لن تكون بينه و بين ربه أي واسطة مهما كانت مقدسه
و سيتبع ببحثة عن المنطق و الجواب الشافي
ستكون الديانه التي سيتبعها ديانه لكل البشر فمن خلق هؤلاء خلق هؤلاء
لن يقبل أن تقال عن أنبياء الله عليهم الصلاة و السلام أي أسائة أو قصص غير أخلالقية عنهم فهم من أصطفى الله من البشر و هو الأعلم
و هذا ما يقعله المسلمون فقط هم من يعبد الله رب العالمين خالصاً له سبحانه
لهذا من علم بالأسلام وجب عليه البحث و السؤال (والصح أسأل هنا و هناك هذا حقك) و أتبع الطريق الصحيح
إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
و المعنى أن الله يهدي من يشاء (أي يريد و يسعى) من عبيد الله و الله يهدية بنعمة منه و فضل
أي أن على العبد لله أن يشاء أن يهدى بنيه الصادقة و السعي الصادق يوفقة و الله بحمدة و فضله لذالك
{يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ}
فالله هو الغني الحميد (لو يشاء يخلق ما يريد سبحانه)
فالفائدة تعود عليك أولاً و المضرر كذالك
الدين الحق
فنحن نتميز عن غيرنا أننا أيماننا بقناعة و علم و فطرة
هذا خيارك في هذة الحياة لتحاسب عليها بعدها؟
أما الجنة
هذة صورة جنة من الدنيا فما بالك بجنة الأخرة
و أما النار
و هذة نار من الدنيا فما بالك بنار الأخرة
كن أنت من يسأل
و ستحصل على كل المساعدة
للمزيد من مواضيعي