حياك الله اُستاذنا المِفضال اسد الدين ... لم الحظ ردك قبل إضافتي, بطبيعة الحال لا يمكن لزميلنا المحترم ان يستشهد بما لا يؤمن به وهو يعي ذلك, وأظنه مهّد لمغالطة بانطلاقته من سؤاله فاحببت ان نري منتهاها فليستشهد بما يشاء ... ما نقول وقد إنسدت السبل وانقطعت الحجج إلّا من كتابنا ؟ وأيظنه يقيم له أود ما هو عليه أو يرفع عماداً ؟ دعه يأتي بما يشاء وليلبس بما يريد أن ينتقي فلا قائمة له حقاً.