اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 16.11.2011, 04:33
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.298  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
05.06.2025 (01:11)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
Kabar اسلاموفوبيا ..الأصدار الخامس


السلام عليكم ورحمة الله

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


بعد رأوا رأي العين انتشار الاسلام في أوروبا كما تنتشر النار في الهشيم ...

قام عُنصريون حاقدون باحراق أحد مساجد مُسلمي فرنسا.
...........................

ولازالوا الى الان يتشدقون ....بأنهم لحرية العبادة كاِفلون ..

سقط القناع ..وانكشفت اللعبة !!!


حريق جزئي بمسجد في فرنسا






أعلن مسؤولون محليون في منطقة مونبليار شرق فرنسا أن مجموعة مجهولة تحمل اسم "لي زيشابي بيل" (الجميلات الفارات) أحرقت وبشكل جزئي أحد المساجد في المنطقة.


وقامت المجموعة بإضرام النار في صندوق قمامة مسنود إلى جدار المسجد الخلفي، فاحترق جزء منه دون أن تصل النيران إلى داخل المبنى، حسبما أفاد به مسؤولو المسجد ورجال الشرطة.

وأوضح المسؤول عن المسجد وحيد غرابي أنه اتصل -بعد اكتشاف الحريق- برجال الإطفاء فتمكنوا سريعا من إخماده.

وأكد أن مسؤولي المسجد سيقررون مع البلدية صاحبة المحل ما إذا كان المسجد ما زال صالحا للعبادة، منددا في الوقت ذاته بالعملية التي وصفها بـ"الجبانة والعنصرية".

وقال غرابي إنه عثر على ورقة كتب عليها "لي زيشابي بيل" قرب المحل، وهو من المباني الجاهزة التي استعملت مكانا للعبادة في انتظار بناء مسجد جديد.

وقد عثر على التوقيع نفسه مع رسالة عنصرية مطلع أكتوبر/تشرين الأول من العام الحالي قرب شاحنة صغيرة يملكها المسجد تعرضت هي أيضا لحرق متعمد.

يذكر أنه بدأ الحديث عن مجموعة "لي زيشابي بيل" لأول مرة مطلع هذه السنة، عندما حصلت عدة عمليات تخريب ومحاولات حرق في ورشات، دون أن يكون لها طابع عنصري واضح.


الجزيرة .نت









توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس