
12.11.2011, 00:16
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
04.01.2010 |
الجــــنـــــس: |
أنثى |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
5.627 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
15.01.2020
(11:34) |
تم شكره 1.168 مرة في 800 مشاركة
|
|
|
|
|
بارك الله فيكِ أختي الغالية قدوتي الصالحات
بالإضافة إلى ما ذكره أخي الفاضل د/ عبد الرحمن وأخي الفاضل هووبه
فإن كلمة الريح تأتي في القرآن الكريم بمعنى القوة والدليل على ذلك:
1- قوله تعالى: "وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (46)" (الأنفال)
ورد في تفسير القرآن العظيم لابن كثير:
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
( وتذهب ريحكم ) أي : قوتكم وحدتكم
|
|
|
 |
|
 |
|
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...ano=8&ayano=46
ورد في تفسيرالشنيقطي "أضواء البيان"
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
وقوله في هذه الآية : وتذهب ريحكم [ 8 \ 46 ] ، أي : قوتكم .
|
|
|
 |
|
 |
|
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=64&ID=395
2- من معجم لسان العرب:
ورد أن كلمة الريح تعني القوة
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
وقد يكون الريح بمعنى الغَلَبة والقوة؛ قال تَأَبَط شرًّا، وقيل سُلَيْكُ بنُ سُلَكَةَ: أَتَنْظُرانِ قليلاً رَيْثَ غَفْلَتِهمْ، أَو تَعْدُوانِ، فإِنَّ الرِّيحَ للعادِي ومنه قوله تعالى: وتَذْهَبَ رِيحُكُم؛ قال ابن بري: وقيل الشعر لأَعْشى فَهْمٍ، من قصيدة أَولها: يا دارُ بينَ غُباراتٍ وأَكْبادِ، أَقْوَتْ ومَرَّ عليها عهدُ آبادِ جَرَّتْ عليها رياحُ الصيفِ أَذْيُلَها، وصَوَّبَ المُزْنُ فيها بعدَ إِصعادِ وأَرَاحَ الشيءَ إِذا وجَد رِيحَه.
|
|
|
 |
|
 |
|
يمكن التأكد من هنا
http://www.baheth.info/all.jsp?term=...B1%D9%8A%D8%AD
3- تفسير الشعراوي للآية موضع الشبهة:
قال الشيخ الشعراوى (رحمه الله):
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
وهو القائل سبحانه: {إِن يَشَأْ يُسْكِنِ الريح فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ على ظَهْرِهِ...} [الشورى: 33].
أي: أنه سبحانه قد يشاء أن تقف الرياحُ ساكنة؛ فتركد السفن في البحار والأنهار.
ومن عجائب إنباءات القرآن أن الحق سبحانه حينما تكلم عن الريح التي تُسيِّر الفلك والسفن؛ قال الشكليون والسطحيون لم نعد نُسيِّر السفن بالرياح بل نُسيِّرها بالطاقة.
ونقول: فلنقرأ قوله الحق: {وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ...} [الأنفال: 46].
و{رِيحُكُمْ} تعني: قوتكم وطاقتكم؛ فالمراد بالريح القوة المطلقة؛ سواء جاءت من هواء، أو من بخار، أو من ماء.
|
|
|
 |
|
 |
|
http://www.al-eman.com/الكتب/الحاوي%...i543&n11788&p1
وقال أيضًا
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
إن الريح تأتى فى القرآن مرة بمعنى الرياح, ومرة بمعنى القوة, كما جاء فى الآية الكريمة: {وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ} [الأنفال:46] أى تذهب قوتكم, فعلى هذا يكون معنى {يُسْكِنِ الرِّيحَ} أى يُسكن القوة التى تحركها, سواء مواتير, أو ذرَّة, أو غيرها. وهناك تفسير آخر وضحته الآية التى بعدها {أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِمَا كَسَبُوا} فإن لم يكن الهلاك بإسكان الريح, فيكون بالريح الشديدة العاتية التى تعصف بها, فلا تثبت أمامها قوة مواتير أو غيرها, فتغرق ولا منقذ لها, وإنما يكون ذلك بسبب ذنوبهم {بِمَا كَسَبُوا}
|
|
|
 |
|
 |
|
_________________________
كما يمكنك الاستزادة في رد هذا الافتراء من هنا
http://www.islamqa.com/ar/ref/134550
__________________________
والآن ننتظر من مُلقي الشبهة الرد على ما ورد في كتابهم
تك-1-1 في البدء خلق الله السماوات والأرض.
تك-1-2: وكانت الأرض خربة وخالية وعلى وجه الغمر ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه.
كيف كان هناك ماء في بدء الخلق يغمر الأرض أليس هذا خطأ علمي؟
وسؤال آخر
تك-1-7: فعمل الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد. وكان كذلك.
ما هو الجلد المقصود هنا وما هي المياه التي فوق والمياه التي تحت الجلد؟
فهذه الأعداد من أكبر الأدلة على أن كتابهم بشري محرفللمزيد من مواضيعي
توقيع د/مسلمة |
اللهم اغفر لنا
|
|