اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :9  (رابط المشاركة)
قديم 03.09.2011, 18:09
صور زهراء الرمزية

زهراء

مديرة المنتدى

______________

زهراء غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 02.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.354  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.07.2015 (20:56)
تم شكره 463 مرة في 275 مشاركة
افتراضي


رد الأستاذ وان أور ثري على الدليل الخامس والسادس والسابع والثامن التي ذكرها الأخ سامح في الموضوع/

اقتباس
اقتباس
5 – وقد اتفق اليهود والنصارى على ان نصوص الاصحاح تصف اوصاف لشخص معين , واختلفوا فيمن هو !! , قال اليهود أنه سليمان و قالت النصارى أنه المسيح , ولا يوجد اسماء فى الاصحاح الا لمحمد عليه الصلاة والسلام , اذا يكون هو المقصود .
فليس من الصدف ان يكون الاصحاح يصف شخصا !!!
وليس من الصدف ان يوجد اسم لهذا الشخص فى السفر !!!
وليس من الصدف ان يكون اسمه محمدا !!!
وليس من الصدف ان يلهم الله عزوجل الجد عبد المطلب بان يسمي حفيده محمد !!!,
ولم يكن هذا الاسم شائعا عند العرب , فهل كان عبد المطلب يعرف العبرية ويعرف نشيد الانشاد ويعرف ان مكتوب فيه محمد , بالطبع لا .
بل هو تدبير الهى من الحكيم العليم.

الأخ يتكلم ويقول أن اسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم موجود في الكتاب وكأنها حقيقة واقعة لا ينازع فيها أحد، وينطلق من هذه النطقة إلى نقاط أخرى.هذه النقطة الخامسة لا دليل فيها من أي ناحية من النواحي.أسألك أخي فأجبني: من مِن علماء المسلمين قبل الشيخ أحمد ديدات رحمه الله قال بمثل قولك؟يتابع الأخ ويقول:
اقتباس
6 – اما عن التشكيل فمايقوله العلامة الاستاذ الفذ رؤوفابو سعدة عن المحذورات فى النص التوراتى واللغة العبرية فيه الكفاية: (وتقول أيضا إن الشكل والنقط في النص العبراني لأسفار التوراة التي بين يديك، ليست لهما حجية الشئ الموحي به، وإنما هما كما مر بك من صنع طائفة غلبوا على أمرهم من أهل الأثر ما بين القرن الثاني والقرن العاشر للميلاد في ظل المسيحية ثم في ظل القرآن، عصرا اضمحلال عبرية التوراة وتراجعها على الألسنة والأقلام، لم يخل عملهم مع ذلك من نقد،)>>(تلك العبرية التي انقرضت أو غابت أصول جذورها تحت ركام من تفاسير وضعت بعد نحو ألف سنة من عصر موسى عليه السلام، تخطئ وتصيب.)>>(والذييجب أن تعرفه أيضا أن النص العبراني للتوراة التي بين يديك، والذي مر بكأنه مستنسخ من الذاكرة إثر عودة بني إسرائيل من سبي بابل بعد حوالي ثمانيةقرون من وفاة موسي عليه السلام. ظل أيضا نصا غير معجم، أي غير مقيد بالشكلوالنقط ، يلحن فيه قارئه، مثقفا وغير مثقف، لا سيما بعد تراجع العبرية عليالألسنة وحلول الآرامية محلها في ربوع فلسطين منذ القرن الثالث قبلالميلاد. وقد تصدى لتحقيق النص بالنقط والشكل والتعليق علي صحة النطق، فيمدي ثمانية قرون، من القرن الثاني الميلادي إلي القرن العاشر، طائفة يدعون" يعلي ماسورا" أي "أهل الإثر" ، حفاظ المأثور المتلقن.

ولك أن تتصور ماذا يمكن أن يحدث لنص أعيدت كتابته من الذاكرة بعد وفاة موسيعليه السلام بحوالي ثمانية قرون، غير مضبوط بالشكل والنقط. وظل كذلك ، إليالقرن الثاني لميلاد المسيح، واستغرق" تحقيقه" بالشكل والنقط والتعقيبثمانية قرون أخري فما اكتمل إلا في القرن العاشر الميلادي.
هذا وذاك يقوي لديك شبهة وقوع الإضافة والحذف في النص الذي بين يديك. أماالحذف، فهذا ما لا سبيل لك اليوم إلي إثباته. وأما الإضافة ، فإثباتها هينبين، تحفظ المسيحيون من قبل علي بعضها بالنسبة إلي أسفار برمتها سموها "أبوكريفا" أي المنحولة، وتستطيع أنت التحفظ علي كثير مما تضمنه صلب أسفارموسي الخمسة نفسها من سفاسف وشناعات لا يقبل ورودها في نص إلهي مقدس، ليسأشنعها زني بنتي لوط بأبيهما ليكون له منهما "نسل" كما مر بك. وهو يقويلديك أيضا شبهة صرف النص في بعض مواضعه - بمجرد النقط والشكل – عن أصلمعناه. وهو يقوي لديك أخيرا- وهنا بيت القصيد في مقاصد هذا الكتاب الذينكتباحتمال وقوع التحريف في نطق الأسماء الأعلام.)

والكلام هنا بمجمله صحيح ولا نخالف فيه، وليست العمدة في رد احتمال النبوءة في النص إلى اختلاف التشكيل.فلا نختلف معك فيها.
يتابع الأخ فيقول:


اقتباس
7 - أسماء الاعلام لا تترجم (وسياتى فى اسم العلم كلام فى العناصر التالية) . والمعني الرئيسي لاى جذر هو أقدم معانيه ، أي أسبقها وجودا , والمعني الرئيسي للجذر(حمد ) هى بمعنى حمد العربيه وهو أقدم معانيه بالعربية ، وهو أسبقها وجودا . ونعلم انهقد سبق الوحي الاول في ام الكتاب ان اسم محمد عليه الصلاة والسلام هو محمد من الحمد ( وقبل انتوجدالعبرية ) وهو هكذا محمدفي العربيه والعبريةمن الحمد , أي صارتعلما علي الذات لمحمد عليه الصلاة والسلام في ام الكتاب (علي الاصل العربي السامي وقبل اللغات وقبل ان توجد العبرية , وقبل ان يوجد له في العبري معني المشتهي والنفيس فهو محمد من الحمد , مكتوبا في اللوح المحفوظوقبلخلق آدم عليه السلام ، أن نبي آخر الزمان اسمهمحمد من الحمد , فهو ما كانعليه اصلا في العبريه من الحمد ثمغيروا معناه الي المشتهي والنفيس،

معذرة أخي؛ ما علاقة هذا الكلام بالنقطة التي تناقشها؟!
أوردنا من قبل ما يوضح أن أسماء الأعلام لا تجمع، وإن كان الأمر لا يحتاج إثباتاً لكن قد أثبتناه.
يتابع الأخ فيقول:


اقتباس
8- لاناللغة العربية هي الاصل السامي فهى اصل اللغات السامية(كما قال علماء اللغة ) فهى اللغة التى كلم الله عز وجل بها الملائكة وادم عليه السلام,اما العبريه فلغة كانت ميتة , فقد فقدوا اصول التوراة و ماتت اللغةالعبريه بسبب تشتتهم فى البلاد , وفقدوا اصولها , ثم اعادوا احيائها بعد قرون, واعادوا تشكيل التوراة ( النص الماسورى) فى القرن العاشر, اى بالتخمين,
وقد يكون للكلمة معني اصلي ثم يدخل عليها الناس معاني جديدةبمرور الزمن وينسوا المعني الاصلي كما يقول ذلك علماء اللغات ايضا ,
فأصل كلمة محمد تعني انه محمد صلي الله عليه وسلم ومن المعني العربي للكلمة منالحمد , ولكنهم ولانهم كانوا ينتظرون ذلك النبي بشوق ولهفة فهو محبوب ونفيس ومرغوب ومشتهي , وبمرور الزمن اصبح له معني المحبوب والنفيس , فتركواالاصل وذهبوا للفرع , وبذلك كان تحريفا عمديا للمعنى او الزمن انساهم , كما ذكرنا أنهم فقدوا اصول التوراة وقد ماتت اللغةالعبريه بسبب تشتتهم فى البلاد , وفقدوا اصولها , ثم اعادوا احيائها بعد قرون , فلا يعول على تحريفهم ولا يلتفت له.

كون اللغة العربية هي اللغة السامية هو أمر لم يتفق عليه العلماء، سواء العرب أو غيرهم، والجزم اليقيني بشيء في أقدم اللغات هو ضرب من الوهم.
اقرأ معي:



واقرأ كذلك:


واقرأ كذلك:

فالأصل الذي بنيت عليه كلامك لم يسلم به العلماء، فكلامك التالي له لا يهمنا في شيء.
يتبع إن شاء الله ...

اقتباس










توقيع زهراء
مَـا خـَابَتْ قُـلُـوْب أَوْدَعَـتْ الْـبـَارِي أَمـَانِيـْهَـا


رد باقتباس