إذا ذكر العلماء ان هذا الحديث ضعيف، وآخرون قالوا بصحته،
فلكلٍ منهما منهجه في الحكم على الحديث من جهةِ الإسنادِ غالبًا
وعليهِ فلكِ ان تأخذي بأيهما ما لم يخالف ما هو أصح منه، وكان موافقًا لهدي الإسلام في عمومهِ .
هذا إذا اخذتي بمن ضَعَّفَهُ، و اللهُ أعلم .
للمزيد من مواضيعي