[* إسلامي عزّي *]

السلام عليكم ورحمة الله

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

في الحقيقة ما ان تطأ قدما العضو المسلم بوّابة أحد المنتديات النصرانية حتى تترصّده الأعين الغادرة فيستقبلونه بعبارات من قبيل ((( الرب يحبك و يريد خلاصك ))) ((( الرب مات على الصليب لأجلك )).
تجسيد حقيقي من طرف القَوم لمكر الذئاب ودهاء الثعالب . تقيّة بُولُـسية بامتياز .
المهم بعد الترحيب بالعضو المسلم يبدأون بأوّل رشقة من الشّبهات ... العُهدة العُمرية وأيات الجهاد
في القران الكريم ... الهدف.. حوار اكاديمي كما يزعمون .
لا أدري في الحقيقة لمَ جميع المنتديات النصرانية تتبع نفس التكتيك ؟؟؟ وكأنهم يتلقون تدريبا واحدا في هذا الصدد ... اقتطاع الايات القرانية و الاحاديث النبوية وادراجها في غير سياقها الصحيح ....
نتابع ....ما ان يبدأ العضو المسلم بابداء الاعتراض والممانعة مُفحما محاوريه بالادلة الدامغة.. و وَاضعا ايّاهم في مازق لا قبل لهم بها حتى يبدا مقص الرقيب في الاشتغال.....قص ...قص...ثم قص ...فتبدو ردود المسلم ضعيفة كسيحة هزيلة تشبه الى حد كبير الخريطة المهترئة ... بعدها تتدخل فرق الدّعم - نصارى اخرون - فيبدا المطبلون بابداء اعجابهم ببطولة زميلهم النصراني الوهمية ...
و حين يُبدي العضو المسلم اعتراضه على اقتطاع رُدوده يبدأ السبّ والشتم ينهال يمنة ويسرة ... و الوَعد والوَعيد بايقاف العضوية ...

المزيد من مواضيعي

قسّ يبارك زواج سحاقيات

بخصوص رفع الصور بالمنتدى

ألمانيا الإفريقية : تاريخ استعماري مظلم لا بد من كشفه

من روائع التلاوات : سورة فاطر

صلاة التراويح ليلة 24 رمضان 1443 هــ

us president : Muslims are the greatest victims of terrorism

Vanuatu : Le miracle de la propagation de l'Islam

A Book From God ??

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .