اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :184  (رابط المشاركة)
قديم 06.08.2011, 13:47
صور الزبير بن العوام الرمزية

الزبير بن العوام

عضو

______________

الزبير بن العوام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 24.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 622  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
20.04.2022 (21:19)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي


رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (15) [سورة الأحقاف]

وَالَّذِينَ جَآءُو مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ ءَامَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ (10) [سورة الحشر].


تَحَصَّنْتُ بِاللهِ الّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ، إِلَهِي وَإِلَهُ كُلِّ شَيْءٍ، وَاعْتَصَمْتُ بِرَبِّي وَرَبِّ كُلِّ شَيْءٍ، وَتَوَكَّلْتُ عَلَى الحَيِّ الّذِي لاَ يَمُوتُ، وَاسْتَدْفَعْتُ الشَرَّ كُلَّهُ بِلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ، حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ، حَسْبِيَ الرَبُّ مِنَ العِبَادِ، حَسْبِيَ الخَالِقُ مِنَ المَخْلوقِينَ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ المَرْزُوقِينَ، حَسْبِيَ الّذِي هُوَ حَسْبِي، حَسْبِيَ الّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ، وَهُوَ يُجِيرُ وَلاَ يُجَارُ عَلَيْهِ، حَسْبِيَ اللهُ وَكَفَى، حَسْبِيَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ.

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِجَمِيعِ مَوْتَى المُسْلِمِينَ، الّذِينَ شَهِدُوا لَكَ بِالوَحْدَانِيَّةِ، وَلِنَبِيِّكَ بِالرِّسَالَةِ، وَمَاتُوا عَلَى ذَلِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ، وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُمْ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُمْ، وَاغْسِلْهُمْ بِالمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالبَرَدِ، وَنَقِّهِمْ مِنَ الذُّنُوبِ وَالخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَنَسِ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ قُبُورَهُمْ رِيَاضاً مِنْ رِيَاضِ الجَنَّةِ، وَلاَ تَجْعَلْهَا حُفَراً مِنْ حُفَرِ النِّيرَانِ. وَارْحَمْنَا اللَّهُمَّ إِذَا صِرْنَا إِلَى مَا صَارُوا إِلَيْهِ، تَحْتَ الجَنَادِلِ وَالتُّرَابِ وَحْدَنَا.

اللَّهُمَّ اعْمُرْ قُلُوبَنَا بِالإِيـمَانِ، وَاخْتِمْ لَنَا بِخَاتِمَةِ الإِحْسَانِ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ الرَّوْحَ وَالرَيْحَانَ، وَالأَمْنَ وَالإِيمَانَ، وَالرِّضَى وَالرُّضْوَانَ. اللَّهُمَّ إِنَّا عَبِيدُكَ بَنُو عَبِيدِكَ، قَدْ وَقَفْنَا بِبَابِكَ، وَلُذْناَ بِجَنَابِكَ، وَأَنَخْنَا مَطَايَانَا عَلَى أَعْتَابِكَ، نَرْجُو رَحْمَتَكَ وَنَخْشَى عَذَابَكَ، اللَّهُمَّ فَأَعْطِنَا وَلاَ تَحْرِمْنَا، وَزِدْنَا وَلاَ تُنْقِصْنَا، وَأَكْرِمْنَا وَلاَ تُهِنَّا، وَامْكُرْ لَنَا وَلاَ تَمْكُرْ بِنَا، وَكُنْ لَنَا وَلاَ تَكُنْ عَلَيْنَا، وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا، وَاقْبَلْ خُشُوعَنَا، وَارْحَمْ ضَعْفَنَا، وَاجْـبُرْ كَسْرَنَا، وَثَقِّلْ بِالعَمَلِ الصَّالِحِ مِيزَانَنَا، وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا، وَاسْتُر عَورَاتِنَا، وَآمِنْ رَوْعَاتِنَا، وَيَمِّنْ كِتَابَنَا، وَيَسِّرْ حِسَابَنَا، وَحَقِّقْ إِيمَانَنَا.

اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنَ النَّارِ

اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..





رد باقتباس