
29.07.2011, 07:07
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
08.04.2011 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
132 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
12.08.2011
(08:29) |
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
|
|
|
|
وقد ظهرت أول مشكلة فى تناول قضية يأجوج ومأجوج وهو الخلط بين الأحاديث النبوية المطهرة التى تتحدث عن يأجوج ومأجوج الذين لا قدرة لأحد على قتالهم وبين أحاديث التتار والمغول فهذه الثانية تتحدث عن أقوام من البشر لهم صفات محددة ويقاتلون المسلمين وبالطبع يستحيل أن يكون التتار هم يأجوج ومأجوج لأسباب عديدة منها أنهم جائوا من صحراء وهضاب التبت وليس من وراء الردم
كما أنهم أسلموا ودافعوا عن الأسلام بينما مصير يأجوج ومأجوج هو النار
وبالنسبة لأحاديث التتار ونعتبرها بأذن الله من دلائل النبوة
لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوما نعالهم الشعر ، ولا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوما كأن وجوههم المجان المطرقة . قال سفيان : وزاد فيه أبو الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة رواية : صغار الأعين ، ذلف الأنوف ، كأن وجوههم المجان المطرقة
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2929
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
لا تقوم الساعة حتى تقاتلكم أمة ينتعلون الشعر . وجوههم مثل المجان المطرقة
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2912
خلاصة حكم المحدث: صحيح
|