بسم الله الرحمن الرحيم
اللهمَّ صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إبنتي الحبيبة جميعهم يعلم أنهم كذابون وأن المسلمين لا يخطفون أحدا
لكن لا يريدوا الاعتراف أن الكثير منهم يعلمون أن الإسلام هو دين الحق فيتبعوه
لا يعترفون بدخول الكثير منهم في الإسلام ظنا أن اعترافهم بتحول الكثير منهم للإسلام يدفع المزيد لإعتناقه
لذا يخدعون أنفسهم وشعبهم بهذه الفرية لتفيض قلوبهم أكثر بالحقد على الإسلام والمسلمين
لكن الله غالب على أمره وسيتم نوره ولو كره المشركون والكافرون
ولعل اكتشاف النصارى لكذب كبرائهم يكون سببا ليتيقنوا أنهم ضحايا كذابين مخادعين
فيفروا منهم بحثا عن الحق والصدق ولن يجدوه إلا في الإسلام
وإليك إعتراف أحدهم :
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
يرفض المفكر القبطي ميلاد عبد الملاك القول بأن هناك حالات اختطاف للفتيات المسيحيات وإجبارهن على اعتناق الإسلام، ويقول لـ"إيلاف" أنه "لا أحد يستطيع إجبار أي شخص على التخلي عن دينه، واعتناق دين آخر، لأن الإيمان محله القلب، وليست هناك قوة تستطيع التحكم في القلب سوى الله". مشيراً إلى "أن إدعاءات الاختطاف تطلقها الأسر عادة، في محاولة منها لدرء الفضيحة، حيث أن التقاليد المصرية تعتبر أن زواج الفتاة أو هروبها من بيت أسرتها عار وفضيحة، فما بالنا لو كان الهروب مع شاب مسلم مثلاً؟".
|
|
|
 |
|
 |
|
وهذا اعتراف آخر
____________
وأشار هولسمان إلى تجربته بمصر التي تصل إلى 15 سنة، موضحًا أنه حلل ودرس نحو 150 حالة غيرت دينها من المسيحية إلى الإسلام، وفى جميع الحالات لم يحدث أي اختطاف لفتاة مسيحية وإكراهها على ترك المسيحية والدخول في الإسلام.
وأضاف: "اندهشت من إصرار الناشطين الأقباط على أن الفتيات المسيحيات يتم اختطافهن وإجبارهن على الدخول للإسلام، ومن هؤلاء الناشطين رفيق إسكندر المقيم فى الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد أن مصر شعب متدين، لا تقبل الأسرة سواء المسيحية أو المسلمة أن يغير أبناؤها دينهم، ولأن تغيير الديانة يتعلق في مصر بالشرف والعار، فإن غالبية من يغير دينه يتهمه المحيطون به بأنه تعرض لضغوط وإغراءات أو أن هناك قوة جبرية غيرت ديانته، وهذا غير صحيح.
ودرج أقباط المهجر على إشاعة المزاعم إثر الكشف عن حالات إسلام الفتيات المسيحيات في مصر عن اختطاف الفتيات بعد الإيقاع بهن عن طريق علاقات عاطفية مع شبان مسلمين, إلا أنه بالبحث في خلفيات كل حالة يتبين بطلان تلك الدعاوى