اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :176  (رابط المشاركة)
قديم 20.06.2011, 08:47
صور الزبير بن العوام الرمزية

الزبير بن العوام

عضو

______________

الزبير بن العوام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 24.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 622  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
20.04.2022 (21:19)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي


مَّا يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (2) [سورة فاطر].

اللَّهُمَّ أَنْتَ أَحَقُّ مَنْ ذُكِرَ، وَأَحَقُّ مَنْ عُبِدَ، وَأَنْصَرُ مَنْ ابتُغِيَ، وَأَرْأَفُ مَنْ مَلَكَ، وَأَجْوَدُ مَنْ سُئِلَ، وَأَوْسَعُ مَنْ أَعْطَى، أَنْتَ الملِكُ لاَ شَرِيكَ لَكَ، كُلُّ شَيءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهُكَ، لَنْ تُطَاعَ إِلاَّ بإِذْنِكَ، وَلَنْ تُعْصَى إِلاَّ بِعِلْمِكَ، تُطَاعُ فَتَشْكُرُ، وَتُعصَى فتَغْفِرُ، أَقْرَبُ شَهِيدٍ، وَأَوْلَى حَفيِظٍ، القُلُوبُ لَكَ مُفْضِيَةٌ، وَالسِرُّ عِنْدَكَ عَلانِيَةٌ، الأَمْرُ مَا قَضَيْتَ، وَالدِّيِنُ مَا شَرَعتَ، وَأَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الرَّؤوفُ الرَّحِيمُ، نَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أَنْ تُجِيرَنا مِنَ النّـارِ، وَأَنْ تَفتَحَ لَنَا أَبْوَابَ الجَنَّةِ دَارَ القَرَارِ، بِرَحْمَتِكَ يَا عَزِيزُ يَا غَفَّارُ.

اللَّهُمَّ وَفِّقْ أَبْنَاءَنَا وَبَنَاتِنَا فِي اخْتِبَارَاتِهِمْ وَأَنِرْ بِالعِلْمِ بَصَائِرَهُمْ وَعُقُولَهُمْ وَاكْتُبْ لَهُمْ النَّجَاحَ وَالفَلاَحَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَحَقِّقْ آمَالَهُمْ وَآمَالَنَا فِيِهِمْ.

اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..





رد باقتباس